بين التماسك والانهيار شعرة واحدة..للوهلة الأولي تشعر إن منتخب كوريا الشمالية يمكن أن يتماسك بالرغم من إصابة مرماه بهدف ولكن سرعان ما يزول هذا الشعور..فمن راهن علي التماسك جانبه الصواب..الأمر كان صعبا أن يتقبله الكبرياء الكوري ..ومجرد التفكير في النتيجة هو عقاب في حد ذاته..
سبعة أهداف نظيفة عرفت طريقها إلي "راي ميونج جوك" حارس مرمي كوريا الشمالية ,كان من الصعب عليه أن يوقف الفيضان البرتغالي فكانت الانتفاضة كأفلام الفانتازيا والخيال العلمي..
كان هدف "راؤول ميرليس"الذي جاء في الشوط في الدقيقة 29 كان بمثابة الهدوء الذي سبق العاصفة وأنتهي الشوط الأول علي هذة النتيجة.
وأشعل منتخب البرتغال فتيل اللغم ,مع بداية الدقيقة 53 بهدف عن طريق "سيماو سابروسا" ليزداد الشعور بإن كوريا الشمالية لن تستطيع الصمود أمام مد البرتغال علي عكس قوة حائط الصد الكوري أمام البرازيل في الجولة الأولي من المجموعة السابعة.
وما هي إلا ثلاث دقائق ويعمق "هوجو الميد"ا النتيجة بهدف ثالث في الدقيقة 56 من اللقاء ليعلن لاعب فيردر بريمن إن الطوفان يستعد لاستعراض عضلاته المفتولة.
ويستغل "تياجو مينديز" أول فرصة حقيقية تتاح إليه ويسجل الهدف الرابع لبرازيل اوروبا في الدقيقة 60 وسط انهيار كوري.
ويثبت "ليدسون دا سيلفا" سلامة وجهة نظر كيروش المدير الفني للبرتغال في الدفع به محل هوجو الميدا ويسجل الهدف الخامس للبرتغال في مرمي كوري الشمالية.
وينهي "كريستيانو رونالدو" حالة عدم التوفيق التي لازمته ويسجل الهدف السادس لمنتخب البرتغال ويحصل علي لقب رجل المباراة بعد أن امطر المرمي الكوري بالعديد من التسديدات والتمريرات القاتلة.
ويختتم "تياجو مينديز" أهداف البرتغال بإحرازه الهدف السابع والثاني له قبل نهاية الوقت الأصلي للمباراة بدقيقة واحدة ,ويضع كلمة النهاية علي مسلسل الانهيار الكوري بالرقم سبعة.
ووضع البرتغال بهذا الفوز نفسه علي مقربة من التأهل إلي الدور الثاني من البطولة خاصة بعد هزيمة "الكوت ديفوار" بثلاثة أهداف لهدف أمام البرازيل أمس.
وخرجت كوريا الشمالية بصفة رسمية من حسابات التأهل إلي الدور الثاني لتخيب أمال جماهيرها التي عقدتها بعد الأداء الطيب للفريق الآسيوي أمام البرازيل بالرغم من خسارته بهدفين لهدف.
وملك منتخب البرتغال زمام المباراة بنسبة استحواذ بلغت 59% مقابل 41 % لصالح كوريا الشمالية.
وسدد منتخب البرتغال 29 تسيدة كان منها 11 تصويبة بين القائمين والعارضة فيما نجحت كوريا الشمالية في تسديد 15 تصويبة من بينها 3 علي المرمي وهو ما يوضح مدي التأثير الهجومي لمنتخب البرتغال أثناء مجريات اللقاء.
سبعة أهداف نظيفة عرفت طريقها إلي "راي ميونج جوك" حارس مرمي كوريا الشمالية ,كان من الصعب عليه أن يوقف الفيضان البرتغالي فكانت الانتفاضة كأفلام الفانتازيا والخيال العلمي..
كان هدف "راؤول ميرليس"الذي جاء في الشوط في الدقيقة 29 كان بمثابة الهدوء الذي سبق العاصفة وأنتهي الشوط الأول علي هذة النتيجة.
وأشعل منتخب البرتغال فتيل اللغم ,مع بداية الدقيقة 53 بهدف عن طريق "سيماو سابروسا" ليزداد الشعور بإن كوريا الشمالية لن تستطيع الصمود أمام مد البرتغال علي عكس قوة حائط الصد الكوري أمام البرازيل في الجولة الأولي من المجموعة السابعة.
وما هي إلا ثلاث دقائق ويعمق "هوجو الميد"ا النتيجة بهدف ثالث في الدقيقة 56 من اللقاء ليعلن لاعب فيردر بريمن إن الطوفان يستعد لاستعراض عضلاته المفتولة.
ويستغل "تياجو مينديز" أول فرصة حقيقية تتاح إليه ويسجل الهدف الرابع لبرازيل اوروبا في الدقيقة 60 وسط انهيار كوري.
ويثبت "ليدسون دا سيلفا" سلامة وجهة نظر كيروش المدير الفني للبرتغال في الدفع به محل هوجو الميدا ويسجل الهدف الخامس للبرتغال في مرمي كوري الشمالية.
وينهي "كريستيانو رونالدو" حالة عدم التوفيق التي لازمته ويسجل الهدف السادس لمنتخب البرتغال ويحصل علي لقب رجل المباراة بعد أن امطر المرمي الكوري بالعديد من التسديدات والتمريرات القاتلة.
ويختتم "تياجو مينديز" أهداف البرتغال بإحرازه الهدف السابع والثاني له قبل نهاية الوقت الأصلي للمباراة بدقيقة واحدة ,ويضع كلمة النهاية علي مسلسل الانهيار الكوري بالرقم سبعة.
ووضع البرتغال بهذا الفوز نفسه علي مقربة من التأهل إلي الدور الثاني من البطولة خاصة بعد هزيمة "الكوت ديفوار" بثلاثة أهداف لهدف أمام البرازيل أمس.
وخرجت كوريا الشمالية بصفة رسمية من حسابات التأهل إلي الدور الثاني لتخيب أمال جماهيرها التي عقدتها بعد الأداء الطيب للفريق الآسيوي أمام البرازيل بالرغم من خسارته بهدفين لهدف.
وملك منتخب البرتغال زمام المباراة بنسبة استحواذ بلغت 59% مقابل 41 % لصالح كوريا الشمالية.
وسدد منتخب البرتغال 29 تسيدة كان منها 11 تصويبة بين القائمين والعارضة فيما نجحت كوريا الشمالية في تسديد 15 تصويبة من بينها 3 علي المرمي وهو ما يوضح مدي التأثير الهجومي لمنتخب البرتغال أثناء مجريات اللقاء.