أعلن زين الدين زيدان القائد السابق لمنتخب فرنسا لكرة القدم خلال دردشة مع الصحفيين، أنه يرى منتخب الأرجنتين بطلاً لكأس العالم في نسختها التاسعة عشرة.
وأكد الفرنسي الفائز بجائزة أفضل لاعب في العالم في العام 1998 أن منتخب الأرجنتين هو الأكثر إقناعاً حتى هذه اللحظة، ليس فقط بسبب قدراته الهجومية الخارقة إنما كون رفاق ميسي لا يفوتون أي شيء "فهم على قدر كبير من التنظيم لناحية الدفاع أيضاً".
وأضاف صانع أمجاد فرنسا في كأس العالم 1998 أن أبناء المدرب مارادونا أظهروا تماسكاً فظيعاً في مباراتهم الافتتاحية أمام نيجيريا ولم يدخل في مرماهم إلا هدف واحد حتى الآن. وتابع زيدان قائلاً: "هناك منتخبات قوية لا يستهان بها ستنافس بشراسة على اللقب وقد تحدث العديد من المفاجآت".
وعلّق زيدان على الأزمة التي تعصف بمنتخب الديوك قائلاً: "عندما كنت لاعباً لم أكن أعترض على التشكيلة التي يضعها المدرب، كنت قائد الفريق لكن رغم ذلك لم أتدخل. يجب احترام المدرب والأعراف، فالمدرب يضع التشكيلة وعلى اللاعبين احترام ذلك".
وتابع الفرنسي: "في نهاية المطاف سيتذكر العالم اسم الفائز باللقب وبأن لاعبي منتخب فرنسا رفضوا خوض تمارينهم اليومية. لا يمكنني أن أتضامن معهم، فما جرى غير مقبول".
وأكد الفرنسي الفائز بجائزة أفضل لاعب في العالم في العام 1998 أن منتخب الأرجنتين هو الأكثر إقناعاً حتى هذه اللحظة، ليس فقط بسبب قدراته الهجومية الخارقة إنما كون رفاق ميسي لا يفوتون أي شيء "فهم على قدر كبير من التنظيم لناحية الدفاع أيضاً".
وأضاف صانع أمجاد فرنسا في كأس العالم 1998 أن أبناء المدرب مارادونا أظهروا تماسكاً فظيعاً في مباراتهم الافتتاحية أمام نيجيريا ولم يدخل في مرماهم إلا هدف واحد حتى الآن. وتابع زيدان قائلاً: "هناك منتخبات قوية لا يستهان بها ستنافس بشراسة على اللقب وقد تحدث العديد من المفاجآت".
وعلّق زيدان على الأزمة التي تعصف بمنتخب الديوك قائلاً: "عندما كنت لاعباً لم أكن أعترض على التشكيلة التي يضعها المدرب، كنت قائد الفريق لكن رغم ذلك لم أتدخل. يجب احترام المدرب والأعراف، فالمدرب يضع التشكيلة وعلى اللاعبين احترام ذلك".
وتابع الفرنسي: "في نهاية المطاف سيتذكر العالم اسم الفائز باللقب وبأن لاعبي منتخب فرنسا رفضوا خوض تمارينهم اليومية. لا يمكنني أن أتضامن معهم، فما جرى غير مقبول".