تجتاح حمى مونديال كرة القدم مختلف المدن في العالم وتجذب شاشات التلفاز إليها الكبار والصغار. ولم يكن لبنان استثناءً عن قاعدة المونديال، فما بين البرازيل والارجنتين والمانيا وايطاليا ينقسم الشارع اللبناني، حيث تشاهد اعلام الفرق المشاركة فوق المباني وفي الساحات وعلى الشرفات وعلى السيارات.
فالمونديال يجمع اللبنانيين امام الشاشات، ولكنه يزيد من الانقسامات ولو انها تصبح اقل وطأة كونها لا تمت للسياسة بصلة، وما يجري مع انتهاء كل مباراة لا يختلف ربما عن ما يجري على ارض البلد المضيف للمونديال ، فالحماسة تخرج المشجعين عن طورهم في كثير من الاحيان.
المزيد في التقرير المصور
http://rtarabic.com/wcup2010/upload/pics/2010.06/512/f536c0ded4abf5f20f28ff2f4008688c.jpg
فالمونديال يجمع اللبنانيين امام الشاشات، ولكنه يزيد من الانقسامات ولو انها تصبح اقل وطأة كونها لا تمت للسياسة بصلة، وما يجري مع انتهاء كل مباراة لا يختلف ربما عن ما يجري على ارض البلد المضيف للمونديال ، فالحماسة تخرج المشجعين عن طورهم في كثير من الاحيان.
المزيد في التقرير المصور
http://rtarabic.com/wcup2010/upload/pics/2010.06/512/f536c0ded4abf5f20f28ff2f4008688c.jpg