كد باستيان شفاينشتايجر نجم المنتخب الألماني لكرة القدم اليوم الاثنين أن فريقه تحسن كثيرا عما كان عليه حين خسر المباراة النهائية لكأس الأمم الأوروبية الماضية (يورو 2008) أمام أسبانيا ، وبات قادرا الآن على قلب الطاولة حين يلتقي الفريقان مجددا بعد غد الأربعاء في ديربان في المربع الذهبي لمونديال جنوب افريقيا.
واعتمد المدرب الألماني يواخيم لوف على بعض اللاعبين الصغار الذين يفتقدون إلى الخبرات مثل توماس مولر وسامي خضيرة ومسعود أوزيل والحارس مانويل نوير في مونديال جنوب أفريقيا ، وبالفعل أثبت هؤلاء اللاعبين أحقيتهم بهذه الفرصة ونجحوا في دك شباك إنجلترا 4/1 ومن بعدها الأرجنتين بأربعة أهداف نظيفة في طريقهم إلى المربع الذهبي.
وقال شفاينشتايجر اليوم الاثنين في مؤتمر صحفي في ايراسميا "هناك وجوه أخرى في الملعب هذه المرة ، لاعبون أكثر شبابا جاءوا واكتسبوا خبرات خلال البطولة".
وأضاف "أسبانيا لم تتغير كثيرا ، سيرجيو بوسكيتس حل محل ماركوس سينا ولكن غير ذلك فإنهم إلى حد كبير نفس الفريق الذي لعب أمامنا قبل عامين".
وأكد لاعب خط وسط بايرن ميونيخ أنه مازال يكن "احتراما كبيرا" لفريق فيسنتي دل بوسكي ، بالنظر إلى الإنجازات التي حققوها في الأعوام الأخيرة ، ولكنه لا يشعر بالرهبة منهم بأي حال.
وتابع "تشابي واندريس انيستا وكذلك تشابي الونسو وجيرد بيكيه لاعبون رائعون ولكن مازال لدينا فرصة أمامهم".
وأشار شفاينشتايجر إلى أن "هناك لاعبين حاسمين في أسبانيا ، لأن بدونهم لن يحصل ديفيد فيا وفرناندو توريس على الخدمات اللازمة لتسجيل الأهداف".
وأوضح أن أسبانيا كانت "بالطبع الفريق الأفضل" قبل عامين في فيينا رغم أن المباراة انتهت فقط بفوزهم 1/صفر على استاد ارنست هابل.
ونوه "على الورق أسبانيا مازالت الفريق الأفضل ولكني أعتقد أننا أظهرنا خلال أخر مباراتين لنا أننا قادرين على هزيمة الفرق التي تبدو الأفضل على الورق".
وقال "بالنسبة لي ، أسبانيا هي أفضل فريق في العالم ، وستكون مباراة قاسية مثلما كانت أمام إنجلترا والأرجنتين ، ولكن لدي الكثير من الإيمان بهذا الفريق لأننا رأينا ما يمكننا فعله إذا تعاوننا سويا".
ويعد شفاينشتايجر مصدر إلهام الماكينات الألمانية منذ أن نقله لوف إلى مركز لاعب الارتكاز في وسط الملعب في أعقاب انسحاب القائد مايكل بالاك من مشوار كأس العالم بعد تعرضه للإصابة.
وأوضح شفاينشتايجر "التغيير الأكبر في ادائي هو أنني أخيرا يمكنني أن ألعب في مركزي المفضل".
وتابع "لويس فان جال منحني فرصة اللعب في هذا المركز في بايرن ميونيخ ولعبت بشكل جيد للغاية ، الآن تسير الأمور بشكل طيب مع المنتخب الوطني ولكن ذلك فقط بفضل المساعدة التي أتلقاها من جميع أعضاء الفريق".
وبفضل الأداء الذي يقدمه شفاينشتايجر ، بات على رأس قائمة المرشحين لجائزة أفضل لاعب في البطولة.
وقال اللاعب "التكهنات لا تثيرني وكذلك جائزة أفضل لاعب في البطولة ، أنني أكترث فقط بالمباراة أمام أسبانيا".
واعتمد المدرب الألماني يواخيم لوف على بعض اللاعبين الصغار الذين يفتقدون إلى الخبرات مثل توماس مولر وسامي خضيرة ومسعود أوزيل والحارس مانويل نوير في مونديال جنوب أفريقيا ، وبالفعل أثبت هؤلاء اللاعبين أحقيتهم بهذه الفرصة ونجحوا في دك شباك إنجلترا 4/1 ومن بعدها الأرجنتين بأربعة أهداف نظيفة في طريقهم إلى المربع الذهبي.
وقال شفاينشتايجر اليوم الاثنين في مؤتمر صحفي في ايراسميا "هناك وجوه أخرى في الملعب هذه المرة ، لاعبون أكثر شبابا جاءوا واكتسبوا خبرات خلال البطولة".
وأضاف "أسبانيا لم تتغير كثيرا ، سيرجيو بوسكيتس حل محل ماركوس سينا ولكن غير ذلك فإنهم إلى حد كبير نفس الفريق الذي لعب أمامنا قبل عامين".
وأكد لاعب خط وسط بايرن ميونيخ أنه مازال يكن "احتراما كبيرا" لفريق فيسنتي دل بوسكي ، بالنظر إلى الإنجازات التي حققوها في الأعوام الأخيرة ، ولكنه لا يشعر بالرهبة منهم بأي حال.
وتابع "تشابي واندريس انيستا وكذلك تشابي الونسو وجيرد بيكيه لاعبون رائعون ولكن مازال لدينا فرصة أمامهم".
وأشار شفاينشتايجر إلى أن "هناك لاعبين حاسمين في أسبانيا ، لأن بدونهم لن يحصل ديفيد فيا وفرناندو توريس على الخدمات اللازمة لتسجيل الأهداف".
وأوضح أن أسبانيا كانت "بالطبع الفريق الأفضل" قبل عامين في فيينا رغم أن المباراة انتهت فقط بفوزهم 1/صفر على استاد ارنست هابل.
ونوه "على الورق أسبانيا مازالت الفريق الأفضل ولكني أعتقد أننا أظهرنا خلال أخر مباراتين لنا أننا قادرين على هزيمة الفرق التي تبدو الأفضل على الورق".
وقال "بالنسبة لي ، أسبانيا هي أفضل فريق في العالم ، وستكون مباراة قاسية مثلما كانت أمام إنجلترا والأرجنتين ، ولكن لدي الكثير من الإيمان بهذا الفريق لأننا رأينا ما يمكننا فعله إذا تعاوننا سويا".
ويعد شفاينشتايجر مصدر إلهام الماكينات الألمانية منذ أن نقله لوف إلى مركز لاعب الارتكاز في وسط الملعب في أعقاب انسحاب القائد مايكل بالاك من مشوار كأس العالم بعد تعرضه للإصابة.
وأوضح شفاينشتايجر "التغيير الأكبر في ادائي هو أنني أخيرا يمكنني أن ألعب في مركزي المفضل".
وتابع "لويس فان جال منحني فرصة اللعب في هذا المركز في بايرن ميونيخ ولعبت بشكل جيد للغاية ، الآن تسير الأمور بشكل طيب مع المنتخب الوطني ولكن ذلك فقط بفضل المساعدة التي أتلقاها من جميع أعضاء الفريق".
وبفضل الأداء الذي يقدمه شفاينشتايجر ، بات على رأس قائمة المرشحين لجائزة أفضل لاعب في البطولة.
وقال اللاعب "التكهنات لا تثيرني وكذلك جائزة أفضل لاعب في البطولة ، أنني أكترث فقط بالمباراة أمام أسبانيا".