تجاورها غرباً ولايتا بدية والقابل ، وشرقاً ولاية صور ، وجنوباً ولاية الكامل والوافي ، وشمالاً ولاية دماء والطائيين . يسكنها 6 الآف و 32 نسمة ، يعيشون في حوالي 30 قرية .
تشتهر بعدد من المعالم الأثرية والتاريخية ، حيث يوجد بها بعض الحصون ، أهمها : حصن الموالك .. في قرية العوينة ، ويرجع تاريخ بناؤه إلى القرن الرابع الهجري ، وهو أكبر حصون الولاية ، وكان مركزاً للوالي والقاضي في السابق . وحصن "العدفين " في قرية "قصوة" . وحصن الرزيقيين في قرية "الحصن" إضافة إلى حصون أخرى لم يتق منها غير الأطلال . كما يوجد تسعة أبراج في الولاية .
وتمتلك ولاية وادي بني خالد الكثير من المقومات السياحية ، من أهمها : كهف بلدة "مقل" حيث تتساقط من فوقه المياه المتدفقة بغزارة يصدر منها خرير صاخب وتجول تلك المياه في بركة لكنها سرعان ما تختفي عن الأنظار لتتجمع مره أخرى فيما يشبة البحيرات التي إشتمرها الأهالي في شق ثلاثة أفلاج ، وقد إختارت ولاية وادي بني خالد هذا الكهف وحركة المياه المندفعة من فوقه ليكون شعاراً لها .
ومن المعالم السياحية أيضاً إنتشار العيون في الولاية ومنها : عين دوه – اللثب – الكبيرة – كنارة – المنتجر – الحلقة – الحوية – المخدع – الحاجر – الإثنين – وعين غلالة .
إضافة إلى وجود 56 فلجاً أهمها : الحيلي – الفرضة – أبو بعرة – الصاروج – الجربي – الكبير .
وتتميز الولاية بمجموعة من الحرف والصناعات والفنون التقليدية ، فمن الحرف : السعفيات بأنواعها – تربية المواشي والرعي – زراعة النخيل والحمضيات والفواكة .
ومن الصناعات : صياغة الذهب والفضة ، صناعة النسيج بأنواعه – الحدادة .
أما الفنون التقليدية فمن أهمها : الرزحة – الشرح – الميدان – أبو زلف – العازي .
أما الفنون الماضية إمتدت مظلة المسيرة النهضوية التي يقودها جلالة السلطان قابوس المعظم لتغطي إحتياجات المواطنين في تلك الولاية رغم وعورة تضاريسها الجغرافية .
فهناك تنتشر الآن مجموعة من المكاتب والمراكز الحكومية العاملة على توفير مختلف أنواع الرعاية للمواطنين أينما كانوا .
ففي مجال الرعاية الصحية ، هناك مستشفى بأقسامه المتعددة والتي تلبي إحتياجات مواطني الولاية من هذه الرعاية .
وفي مجال الخدمات التعليمية ، هناك مجموعة من المدارس المتنوعة ما بين البنين والبنات ، والتي تغطي المراحل التعليمية الثلاث .
كما تحظى الولاية بالخدمات الهاتفية المتناسبة مع إحتياجات مواطنيها ، وتقوم الحكومة بحفر الآبار الإرتوازية لتوفير مياه الشرب النقية للمواطنين هناك .
تشتهر بعدد من المعالم الأثرية والتاريخية ، حيث يوجد بها بعض الحصون ، أهمها : حصن الموالك .. في قرية العوينة ، ويرجع تاريخ بناؤه إلى القرن الرابع الهجري ، وهو أكبر حصون الولاية ، وكان مركزاً للوالي والقاضي في السابق . وحصن "العدفين " في قرية "قصوة" . وحصن الرزيقيين في قرية "الحصن" إضافة إلى حصون أخرى لم يتق منها غير الأطلال . كما يوجد تسعة أبراج في الولاية .
وتمتلك ولاية وادي بني خالد الكثير من المقومات السياحية ، من أهمها : كهف بلدة "مقل" حيث تتساقط من فوقه المياه المتدفقة بغزارة يصدر منها خرير صاخب وتجول تلك المياه في بركة لكنها سرعان ما تختفي عن الأنظار لتتجمع مره أخرى فيما يشبة البحيرات التي إشتمرها الأهالي في شق ثلاثة أفلاج ، وقد إختارت ولاية وادي بني خالد هذا الكهف وحركة المياه المندفعة من فوقه ليكون شعاراً لها .
ومن المعالم السياحية أيضاً إنتشار العيون في الولاية ومنها : عين دوه – اللثب – الكبيرة – كنارة – المنتجر – الحلقة – الحوية – المخدع – الحاجر – الإثنين – وعين غلالة .
إضافة إلى وجود 56 فلجاً أهمها : الحيلي – الفرضة – أبو بعرة – الصاروج – الجربي – الكبير .
وتتميز الولاية بمجموعة من الحرف والصناعات والفنون التقليدية ، فمن الحرف : السعفيات بأنواعها – تربية المواشي والرعي – زراعة النخيل والحمضيات والفواكة .
ومن الصناعات : صياغة الذهب والفضة ، صناعة النسيج بأنواعه – الحدادة .
أما الفنون التقليدية فمن أهمها : الرزحة – الشرح – الميدان – أبو زلف – العازي .
أما الفنون الماضية إمتدت مظلة المسيرة النهضوية التي يقودها جلالة السلطان قابوس المعظم لتغطي إحتياجات المواطنين في تلك الولاية رغم وعورة تضاريسها الجغرافية .
فهناك تنتشر الآن مجموعة من المكاتب والمراكز الحكومية العاملة على توفير مختلف أنواع الرعاية للمواطنين أينما كانوا .
ففي مجال الرعاية الصحية ، هناك مستشفى بأقسامه المتعددة والتي تلبي إحتياجات مواطني الولاية من هذه الرعاية .
وفي مجال الخدمات التعليمية ، هناك مجموعة من المدارس المتنوعة ما بين البنين والبنات ، والتي تغطي المراحل التعليمية الثلاث .
كما تحظى الولاية بالخدمات الهاتفية المتناسبة مع إحتياجات مواطنيها ، وتقوم الحكومة بحفر الآبار الإرتوازية لتوفير مياه الشرب النقية للمواطنين هناك .