تحضى بيون الله عزوجل بالإهتمام اللامحدود من لدن حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ــ حفظه الله .
فبالإضافة إلى إنشاء وزارة الأوقاف والشئون الدينية التي تقوم ببنائها وترعى شؤونهت ، فقد أمر جلالته ببناء العديد من الجوامع والمساجد على نفقته الخاصة ، حيث يصل عددها إلى أكثر من 100 جامع منتشرة في ولايات السلطنة .
وتتسم هذه المساجد بطابع مميز في السعة والشكل المعماري والهندسي بالإضافة إلى الزخارف والنقوش الإسلامية الرائعة في الداخل والخارج التي تتفاوت في التصميم جامع لآخر ، حيث تصل المآذن في بعضها إلى خمس مآذن والقباب إلى 22 قبة .
وقد ألحقت بهذه المساجد مدارس قرآنية ، كما تم تزويدها بالمكتبات اللازمة بالإضافة إلى إنشاء وقف خاص لهذه الجوامع والمساجد للصرف على صيانتها ورعاية شؤونها وإمدادها بكل اللوازم والمتطلبات .
وفي إطار إهتمام جلالته بإعمار بيوت الله ورعاية شؤونها والقيام بواجباتها كمراكز إشعاع للثقافة الإسلامية ، فقد صدر في 4 يوليو 2000م المرسوم السلطاني رقم 53/2000 بإنشاء مركز السلطان قابوس للثقافة الإسلامية آلت إليه إختصاصات كل من معاهد السلطان قابوس للثقافة الإسلامية والمديرية العامة للمساجد والمدارس لديوان البلاط السلطاني ، وهو يتمتع بالشخصية الإعتبارية ويتبع وزير ديوان البلاط السلطاني ، ويشرف على العديد من الجوامع والمساجد في محافظة مسقط ومحافظة ظفار .
بالإضافة إلى العديد من الجوامع الكبيرة المنتشرة في الحواضر العُمانية ، والتي بنيت على طراز معماري فريد ومنها جوامع السلطان قابوس في كل من نزوى وصحار والبريمي وعبري وإبراء والرستاق وبهلاء وغيرها .
وجميع هذه الجوامع والمساجد تجد الإهتمام الكامل من لدن جلالة السلطان المعظم ، الأمر الذي يعكس حرص جلالته على الإرتقاء بالثقافة الإسلامية ودعم مراكز الإشعاع الديني ممثلة ف الجوامع والمساجد ومدارس تحفيظ القرآن الكريم ومعاهد الثقافة الإسلامية وطباعة القرآن الكريم ومسابقة القرآن الكريم .
فبالإضافة إلى إنشاء وزارة الأوقاف والشئون الدينية التي تقوم ببنائها وترعى شؤونهت ، فقد أمر جلالته ببناء العديد من الجوامع والمساجد على نفقته الخاصة ، حيث يصل عددها إلى أكثر من 100 جامع منتشرة في ولايات السلطنة .
وتتسم هذه المساجد بطابع مميز في السعة والشكل المعماري والهندسي بالإضافة إلى الزخارف والنقوش الإسلامية الرائعة في الداخل والخارج التي تتفاوت في التصميم جامع لآخر ، حيث تصل المآذن في بعضها إلى خمس مآذن والقباب إلى 22 قبة .
وقد ألحقت بهذه المساجد مدارس قرآنية ، كما تم تزويدها بالمكتبات اللازمة بالإضافة إلى إنشاء وقف خاص لهذه الجوامع والمساجد للصرف على صيانتها ورعاية شؤونها وإمدادها بكل اللوازم والمتطلبات .
وفي إطار إهتمام جلالته بإعمار بيوت الله ورعاية شؤونها والقيام بواجباتها كمراكز إشعاع للثقافة الإسلامية ، فقد صدر في 4 يوليو 2000م المرسوم السلطاني رقم 53/2000 بإنشاء مركز السلطان قابوس للثقافة الإسلامية آلت إليه إختصاصات كل من معاهد السلطان قابوس للثقافة الإسلامية والمديرية العامة للمساجد والمدارس لديوان البلاط السلطاني ، وهو يتمتع بالشخصية الإعتبارية ويتبع وزير ديوان البلاط السلطاني ، ويشرف على العديد من الجوامع والمساجد في محافظة مسقط ومحافظة ظفار .
بالإضافة إلى العديد من الجوامع الكبيرة المنتشرة في الحواضر العُمانية ، والتي بنيت على طراز معماري فريد ومنها جوامع السلطان قابوس في كل من نزوى وصحار والبريمي وعبري وإبراء والرستاق وبهلاء وغيرها .
وجميع هذه الجوامع والمساجد تجد الإهتمام الكامل من لدن جلالة السلطان المعظم ، الأمر الذي يعكس حرص جلالته على الإرتقاء بالثقافة الإسلامية ودعم مراكز الإشعاع الديني ممثلة ف الجوامع والمساجد ومدارس تحفيظ القرآن الكريم ومعاهد الثقافة الإسلامية وطباعة القرآن الكريم ومسابقة القرآن الكريم .