هيَ هذي الزينة والله
تمشي ... والسرعة محسوبة ...
ما عشرة أمتار في الساعة ؛ وماحد في المكان ما شافها ، وعيون الذئاب سوتلها "scan" ألف مرة وهي مستانسة وإبتسامة الرضى واضحة ، ولا عشرة أمتار في الثانية ؛ تخلت عن إنوثتها ، وصارت تسابق الريح ، منطلقة وتثير إستغراب الكل وتعليقاتهم ... ودقاب كعبها ع الأرض سنفونية تطرب مسامع كل مرضى القلوب ... يا عيني على اللي إذا مرت ؛ مرت كــطيف عابر ، بهدوووووووء ، وبسرية عجيبة مبهرة وتسر النفوس الطيبة ، وماتركت وراها ريحة عطر تنشم بعد مرور ساعة ...!
/
تمشي ... وطيبة الأخلاق مسكوبة ...
ما الضحكة يتردد صداها عن آخر الممر ... وحركات الإيد كأنها شرطي مرور ... ترا ياناس والله حلو السمت على البنت ... وحلو إن ضحكتك يا أختي ما تسمعها إلا ربيعتك اللي تكلمك ...
ياعيني والله على اللي إذا مشت كانت مقلها ناظرة أمامها ، ما مركزة ف عين شاب ... ياسلام على اللي صنعت من تعابير وجهها جدار عالي يمنع اللصوص حتى من التفكير بسرقة نظرة ثانية بعد الأولى المباحة ...
ياعيني والله على اللي إذا مشت ؛ مشت بكياسة والروح سامية ، مشت بحشمة ، و رقتها رسمتها بسماحة وجه وتعابير ؛ ما بإبتسامات توزعها مثل توزيع المساعدات للجوعى ؛ والدهر دهر ذياب ...!
/
تمشي ... وعند الأخيار مطلوبة ...
ياعيني على اللي إذا كلمت رجال ، صار وجهها بلا لون من شدة خجلها ... صار أزرق من قلة الأكسجين اللي تتنفسه ... صار أحمر بإنفتاح الأوعية ... صار أصفر من إعتفاس عمل الكبد ... ياعيني عليها والله ، ما اللي إذا كلمتني صمختني بصوت علكتها ..!
وإنقلبت الآية وصرت أنا الخجلان ..!
/
تمشي ... والزينة عن الأغراب محجوبة ...
يا عيني على اللي إذا مشت كانت لؤلؤة ، واللؤلؤة محاطة بمحارة ، ومحارة البنت عباتها ... ياعيني على اللي ما تفتح محارتها السودا للساير والجاي ، ويا سلام على اللي خلت وجهها بلون واحد بدل عن خمسة ألوان ، ياخي ترا الالوان على الورق فن ؛ بس على الجلد لوعة كبد ..!
ياعيني على صاحبة الصوت الواضح ، والكلام السليم ...
ياعيني على صاحبة النظرة العفيفة ، والحياء العميـم ...
يا عيني عليك والله يا حلوة البنات ..!
تمشي ... والسرعة محسوبة ...
ما عشرة أمتار في الساعة ؛ وماحد في المكان ما شافها ، وعيون الذئاب سوتلها "scan" ألف مرة وهي مستانسة وإبتسامة الرضى واضحة ، ولا عشرة أمتار في الثانية ؛ تخلت عن إنوثتها ، وصارت تسابق الريح ، منطلقة وتثير إستغراب الكل وتعليقاتهم ... ودقاب كعبها ع الأرض سنفونية تطرب مسامع كل مرضى القلوب ... يا عيني على اللي إذا مرت ؛ مرت كــطيف عابر ، بهدوووووووء ، وبسرية عجيبة مبهرة وتسر النفوس الطيبة ، وماتركت وراها ريحة عطر تنشم بعد مرور ساعة ...!
/
تمشي ... وطيبة الأخلاق مسكوبة ...
ما الضحكة يتردد صداها عن آخر الممر ... وحركات الإيد كأنها شرطي مرور ... ترا ياناس والله حلو السمت على البنت ... وحلو إن ضحكتك يا أختي ما تسمعها إلا ربيعتك اللي تكلمك ...
ياعيني والله على اللي إذا مشت كانت مقلها ناظرة أمامها ، ما مركزة ف عين شاب ... ياسلام على اللي صنعت من تعابير وجهها جدار عالي يمنع اللصوص حتى من التفكير بسرقة نظرة ثانية بعد الأولى المباحة ...
ياعيني والله على اللي إذا مشت ؛ مشت بكياسة والروح سامية ، مشت بحشمة ، و رقتها رسمتها بسماحة وجه وتعابير ؛ ما بإبتسامات توزعها مثل توزيع المساعدات للجوعى ؛ والدهر دهر ذياب ...!
/
تمشي ... وعند الأخيار مطلوبة ...
ياعيني على اللي إذا كلمت رجال ، صار وجهها بلا لون من شدة خجلها ... صار أزرق من قلة الأكسجين اللي تتنفسه ... صار أحمر بإنفتاح الأوعية ... صار أصفر من إعتفاس عمل الكبد ... ياعيني عليها والله ، ما اللي إذا كلمتني صمختني بصوت علكتها ..!
وإنقلبت الآية وصرت أنا الخجلان ..!
/
تمشي ... والزينة عن الأغراب محجوبة ...
يا عيني على اللي إذا مشت كانت لؤلؤة ، واللؤلؤة محاطة بمحارة ، ومحارة البنت عباتها ... ياعيني على اللي ما تفتح محارتها السودا للساير والجاي ، ويا سلام على اللي خلت وجهها بلون واحد بدل عن خمسة ألوان ، ياخي ترا الالوان على الورق فن ؛ بس على الجلد لوعة كبد ..!
ياعيني على صاحبة الصوت الواضح ، والكلام السليم ...
ياعيني على صاحبة النظرة العفيفة ، والحياء العميـم ...
يا عيني عليك والله يا حلوة البنات ..!
منقوول للفائدة ..