[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كيف الحال؟؟
أرجو أن تكونوا جميعا على خير ما يرام ........
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الأخوة كلمة جميلة و كل منا يتمنى أن يكون له أخ يساعده و يقف بجانبه...
فالأخ أو الأخت ما هم إلا كقطرات الماء التي تأزر بعضها البعض لتسيل نهرا جاريا أو بحرا سائرا..
كما أن الأخوة مشاعر غالية و نبيلة لا يعرفها إلا من حرم منها إما بفقدهم أو رحيلهم أو غير ذلك...
و لو نظرنا إلى التاريخ نجد أن أفضل الأخوة في التاريخ كله كانا سيدنا موسى و هارون عليهما السلام....
أما أسوء علاقة أخوية حدثت في تاريخ البشر فقد كانت علاقة قابيل و هابيل إذ قتل الأول الثاني بسبب خلاف بسيط...
ما أحلى أن ننظر لصورة موسى و هارون الأخوين العظيمين الذين جاهدا معا لتوحيد كلمة بني إسرائيل و إنقاذهم من بطش فرعون و جبروته!!
إن سيدنا هارون عليه السلام كان الأكبر سنا و مع ذلك لم يحاول يوما أن يأخذ القيادة من أخيه الأصغر لأنه الأصغر و لكنه وقف دوما بجانبه و عاونه فقد كان رفيق الدرب و المعين لسيدنا موسى في رحلة كفاحه...
فحبذا لو اتخذناهما مثلا و عملنا بعملهما الرائع...
و الآن يا أخي ألا تزال في قلبك شحناء من أخيك!؟؟
قم و واذهب إليه و استسمحه حتى لو كان هو المخطئ و لا تتخلى عنه أبدا و قف بجانه......
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يقول الرسول عليه الصلاة و السلام:
انصر أخاك ظالما أو مظلوما فقال رجل: أنصره إذا كان مظلوما أفرأيت إذا كان ظالما كيف أنصره؟ قال: تحجزه أو تمنعه من الظلم فإنّ ذلك نصره.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كيف الحال؟؟
أرجو أن تكونوا جميعا على خير ما يرام ........
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الأخوة كلمة جميلة و كل منا يتمنى أن يكون له أخ يساعده و يقف بجانبه...
فالأخ أو الأخت ما هم إلا كقطرات الماء التي تأزر بعضها البعض لتسيل نهرا جاريا أو بحرا سائرا..
كما أن الأخوة مشاعر غالية و نبيلة لا يعرفها إلا من حرم منها إما بفقدهم أو رحيلهم أو غير ذلك...
و لو نظرنا إلى التاريخ نجد أن أفضل الأخوة في التاريخ كله كانا سيدنا موسى و هارون عليهما السلام....
أما أسوء علاقة أخوية حدثت في تاريخ البشر فقد كانت علاقة قابيل و هابيل إذ قتل الأول الثاني بسبب خلاف بسيط...
ما أحلى أن ننظر لصورة موسى و هارون الأخوين العظيمين الذين جاهدا معا لتوحيد كلمة بني إسرائيل و إنقاذهم من بطش فرعون و جبروته!!
إن سيدنا هارون عليه السلام كان الأكبر سنا و مع ذلك لم يحاول يوما أن يأخذ القيادة من أخيه الأصغر لأنه الأصغر و لكنه وقف دوما بجانبه و عاونه فقد كان رفيق الدرب و المعين لسيدنا موسى في رحلة كفاحه...
فحبذا لو اتخذناهما مثلا و عملنا بعملهما الرائع...
و الآن يا أخي ألا تزال في قلبك شحناء من أخيك!؟؟
قم و واذهب إليه و استسمحه حتى لو كان هو المخطئ و لا تتخلى عنه أبدا و قف بجانه......
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يقول الرسول عليه الصلاة و السلام:
انصر أخاك ظالما أو مظلوما فقال رجل: أنصره إذا كان مظلوما أفرأيت إذا كان ظالما كيف أنصره؟ قال: تحجزه أو تمنعه من الظلم فإنّ ذلك نصره.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]