أكد الفرنسي كلود لوروا المدير الفني للمنتخب العماني لكرة القدم ان المباراة الافتتاحية لفريقه مع نظيره البحريني غدا الثلاثاء مهمة له وللمنتخب .
واشاد المدرب لوروا في مؤتمر صحفي عقده اليوم الاثنين في عدن بلاعبي المنتخب العماني الذي يمتلك عناصر دفاعية وخط وسط قوي..مؤكدا ان كل المباريات مهمة في هذه البطولة وأن الفريق سيلعب على المنافسة والحفاظ على اللقب.
ولم يخش المدرب الفرنسي من غياب الحارس المتألق على الحبسي الذي يعتبر لاعب مهم في المنتخب العماني وكان افضل حارس في الكوؤس الاربع الماضية لبطولة الخليج ، حيث ان حارس مرمى المنتخب العماني الحالي محمد هويدي فاز بأفضل حارس في البطولة الودية في اليمن العام الحالي وخاض مباريات رسمية وودية بشكل جيد ويعتبر لاعب ممتاز.
وأوضح لوروا لوكالة أنباء سبأ أن غياب كأس الخليج عن أجندة الفيفا يؤثر على المنتخبات الخليجية فيما يتعلق بغياب اللاعبين المحترفين من المنتخبات في البطولات المعتمدة من قبل الفيفا..مؤكدا ضرورة السعي لادارج بطولة كأس الخليج في منظومة البطولات التي يعتمدها الفيفا.
وألمح المدرب الفرنسي إلى أن المنتخب العماني تحسن في الآونة الأخيرة، ولا علاقة لعدم تأهله لكأس آسيا بمستواه.. مؤكدا " انه يتمنى إحراز لقب كأس الخليج والحفاظ على اللقب وهذا امنية أي مدرب أو منتخب في بطولة كاس الخليج".
وأوضح قائد المنتخب العماني محمد ربيع في المؤتمر الصحفي" أنه لا توجد مشكلة في غياب الحبسي ولو انه أفضل عناصر الفريق".
واضاف ربيع :"ان غياب الحبسي لا يؤثر على الفريق وأن الحبسي اذا غاب ، فهناك الهويدي الذي يعد من العناصر الجيدة" .
واشار الى أن المنتخب العماني يمر بأفضل حالاته وانه خاض العديد من المباريات الودية الجيدة حتى وإن خسر بعضها على إعتبار أن المباريات الودية تختلف عن المباريات الرسمية.
بدوره قال مدرب المنتخب البحريني سلمان شريدة أنه لا يخشى المخاطرة التي وصفها الإعلام بقيادته لمنتخب بلاده.
واضاف شريدة في المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم في عدن والذي يسبق مباراة منتخب البحرين الاولى في البطولة امام نظيره العماني :" أن المنتخب البحريني يغيب عنه أغلب نجومه بسبب الإصابات التي لحقت بهم في وقت سابق"، مشيرا الى أن الأحمر البحريني مر بظروف صعبة لم تكن في صالح استعداده لخليجي 20.
وأكد شريدة أنه لا يمانع في قبول أي مهمة مع منتخب بلاده مهما كانت الصعوبات وبعيداً عن حسابات السمعة والتدريب الإحترافي ، وأنه قبل المهمة والتحدي على الرغم من صعوبتها..لافتاً الى أنه ليس مطالباً بإحضار كأس الخليج للبحرين.. غير أنه تمنى أن يحقق فريقه الكأس الغالية.
وأشار مدرب المنتخب البحريني الى ان المنتخب يمتلك وجوه جديدة من اللاعبين الشباب وأنه لابد من التعايش مع الحدث وسيخوضون البطولة بكامل مسئولية.
واشاد المدرب لوروا في مؤتمر صحفي عقده اليوم الاثنين في عدن بلاعبي المنتخب العماني الذي يمتلك عناصر دفاعية وخط وسط قوي..مؤكدا ان كل المباريات مهمة في هذه البطولة وأن الفريق سيلعب على المنافسة والحفاظ على اللقب.
ولم يخش المدرب الفرنسي من غياب الحارس المتألق على الحبسي الذي يعتبر لاعب مهم في المنتخب العماني وكان افضل حارس في الكوؤس الاربع الماضية لبطولة الخليج ، حيث ان حارس مرمى المنتخب العماني الحالي محمد هويدي فاز بأفضل حارس في البطولة الودية في اليمن العام الحالي وخاض مباريات رسمية وودية بشكل جيد ويعتبر لاعب ممتاز.
وأوضح لوروا لوكالة أنباء سبأ أن غياب كأس الخليج عن أجندة الفيفا يؤثر على المنتخبات الخليجية فيما يتعلق بغياب اللاعبين المحترفين من المنتخبات في البطولات المعتمدة من قبل الفيفا..مؤكدا ضرورة السعي لادارج بطولة كأس الخليج في منظومة البطولات التي يعتمدها الفيفا.
وألمح المدرب الفرنسي إلى أن المنتخب العماني تحسن في الآونة الأخيرة، ولا علاقة لعدم تأهله لكأس آسيا بمستواه.. مؤكدا " انه يتمنى إحراز لقب كأس الخليج والحفاظ على اللقب وهذا امنية أي مدرب أو منتخب في بطولة كاس الخليج".
وأوضح قائد المنتخب العماني محمد ربيع في المؤتمر الصحفي" أنه لا توجد مشكلة في غياب الحبسي ولو انه أفضل عناصر الفريق".
واضاف ربيع :"ان غياب الحبسي لا يؤثر على الفريق وأن الحبسي اذا غاب ، فهناك الهويدي الذي يعد من العناصر الجيدة" .
واشار الى أن المنتخب العماني يمر بأفضل حالاته وانه خاض العديد من المباريات الودية الجيدة حتى وإن خسر بعضها على إعتبار أن المباريات الودية تختلف عن المباريات الرسمية.
بدوره قال مدرب المنتخب البحريني سلمان شريدة أنه لا يخشى المخاطرة التي وصفها الإعلام بقيادته لمنتخب بلاده.
واضاف شريدة في المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم في عدن والذي يسبق مباراة منتخب البحرين الاولى في البطولة امام نظيره العماني :" أن المنتخب البحريني يغيب عنه أغلب نجومه بسبب الإصابات التي لحقت بهم في وقت سابق"، مشيرا الى أن الأحمر البحريني مر بظروف صعبة لم تكن في صالح استعداده لخليجي 20.
وأكد شريدة أنه لا يمانع في قبول أي مهمة مع منتخب بلاده مهما كانت الصعوبات وبعيداً عن حسابات السمعة والتدريب الإحترافي ، وأنه قبل المهمة والتحدي على الرغم من صعوبتها..لافتاً الى أنه ليس مطالباً بإحضار كأس الخليج للبحرين.. غير أنه تمنى أن يحقق فريقه الكأس الغالية.
وأشار مدرب المنتخب البحريني الى ان المنتخب يمتلك وجوه جديدة من اللاعبين الشباب وأنه لابد من التعايش مع الحدث وسيخوضون البطولة بكامل مسئولية.