هل ممكن أنك تحب شخص عمرك ما شفته في حياتك....؟!!!

هل ممكن أنك تحب شخص عمرك ما شفته في حياتك....؟!!!

هل ممكن أنك تحب شخص عمرك ما شفته في حياتك....؟!!!


سؤال تبادر إلى ذهني في هذه اللحظة...
وحيرني الجواب...
ولم أستطيع الإجابة عليه لوحدي..
لذا رأيت أن تشاركوني الجواب.....

فهل من الممكن أن تحب شخصا عمرك ما شفته في حياتك ....!!!



لربما عرفته من خلال شبكة الإنترنت .. في أحد المنتديات أو كلمته مسنجر أو في شات ...
أوتحدثت معه من خلال الهاتف..!!

هل من الممكن أن تكون المحادثات المسنجرية أو الشاتية أو الهاتفية كافية كي تعرف وتحب
شخص معين..!

أم أنك ضد هذا النوع من الحب..
لأنك تعتبره تسلية وقضاء وقت وتعبئة فراغ فقط ..
وهنااااك الكثيرين ممن يلعبون بمشاعر الأخرين...!!
:
:
أم إنها هي الروح..
هي الروح من تحب ...
هي تتآلف مع روح أخرى تعرفت عليها فوجدت عندها الحب..
والأمان والطمأنينة والسلام...
وكانت أقرب من روحها اليها..
:
:
أم إنه لا داعي أن تتلاقي الأجساد والعيون..
كي نحب ..
لا داعي أن نكون قريبين من بعضنا البعض كي نحب..
فالحدود والمسافات لا تمنع قرب القلوب والأرواح من بعضها البعض..
فالمشاعر والأحاسيس الجميلة الطيبة..
تلغي المسافات والحدود والأبعاد الزمانية والمكانية..
وتلغي الوجود..


وإننا نحبهم رغماً عنا...
ودون سابق إنذار منا..
ونتعلق بهم..
ونتعود عليهم..
فنلتصق بأرواحهم..
إلتصاق الروح بالروح..
وتكون أرواحهم لأرواحنا قرار..

:
:
:
هل تؤيد أو لا تؤيد هذا النوع من الحب..!!
وهل أحببت شخصاً لم تعرفه ولم تراه أبداً في حياتك...!!!

امممممم سؤال بجد صحب وأنا ما خضعت تجربه الحب ابدا لهذا ما اقدر اجاوب على السؤال بس بعض الاحيان تشعري بإعجاب بشخص ما شفتيه ولا عرفتيه بحياتك هذا إلي اقدر اقولك إيه

شكراااا على الموضوع

مروركم اسعدني ...

لاتعليييييييييييييييق

تسلمي ع المرور قمر

اولا اشكرج ع الطرح

ثانيا ايييييه ممكن الواحد انه يحب بدون ان يشوفة

وواااااااااااااايد تصير هاذي مثل م صرت معي

ما اتوقع

هلا أشكرك ع الطرح الرائع
فأعتقادي يكون اعجابا وليس حبا
لان الحب من حرفين وهما :
(ح) = الحياة
(ب) = البداية
اذن الحب هو : " بداية الحياة "

هو مجموعه من الاحاسيس والمشاعر التي تألف بين قلبين ينبضان ببدايه الحياة
ما أروع الحب بقلبين يمرحان في هذه الحياة بحلوها ومرها
فالأعجاب يزول اما الحب يدوم ويبقى

فأذا جفت الورود وذبلت فأن اعجابنا بجمال لونها قد زال وانتهى ، اما عبيرها وعبق رائحتها قد تذكرنا بأيام جميله وما اروعها من أيام ... فهذا هو الحب