السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة / أحب ان اطرح عليكم هذا الموضوع الذي نعتبرة بسيط والكن للاسف ليس بهذة البساطة التي نتوقعها دعوني في البداية اسرد عليكم الموضوع وبعدها اعطوني رايك فية
معنا النظرة المادية للحياة هياء أن يكون تفكير الانسان مقصورا على تحصيل ملذاتة العاجلة ويكون عملة محصورا في نطاق ذلك فلا يتجاوز تفكيرة ما وراء ذلك من العواقب ولا يعمل له ولا يهتمبشانة ولايعلم ان الله جعل هذة الحياة الدنيا مزرعة الاخرة فجعل الدنيا دار عمل وجعل الاخرة دار جزاء فمن استغل دنياة بالعمل الصالح ربح الدارين ومن ضيع دنياة ضاعت اخرتة ((خسر الدنيا والاخرة ذلك هو الخسران المبين ))سورة الحج 11) فالله لم يخلق هذة الدنيا عبثا بل خلقها لحكمة عظيمة وقال تعالى ((الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم ايكم أحسن عملا))سورة الملك2) وقال تعالى ((انا جعلنا ما على الارض زينة لها لنبلوهم ايهم احسن عملا))سورة الكهف7)
فمن الناس وهم الاكثر من قصر نظرة على ظاهرها ومفاتنها ومتع نفسة بها ولم يتأمل في سرها فانشغل بتحصيلها
وجمعها والتمتع بها عن العمل لما بعدها
بل أنكر ان يكون هناك حياة غيرها كما قال تعالى (( وقالوا ان هي الا حياتنا الدنيا ومانحن بمبعوثين ))سورة الانعام 29))وقد توعد الله تعالى من هذة نظرتة للحياة فقال تعالى ((ان الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن اياتنا غافلون أولئك مأواهم النار بما كانوا يكسبون ))سورة يونس 7-)
ولقد توعد الله اصحاب هذة النظرة سواء كانوا من الذين يعملون عمل الاخرة يريدون بة الحياة الدنيا كالمنافقين والمرائين بأعمالهم او كانو من الكفار الذين لا يؤمنون ببعث ولا حساب كحال أهل الجاهلية
حيث قال تعالى (( من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف اليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون اولئك الذين ليس لهم في الاخرة الا النار وحبط ما صنعوا فيها وباطل ما كانوا يعملون ))سورة هود15-16)
ومن النظرة المادية للحياة الدنيا ما ذكر في قصة قارون وما اتاة الله من الكنوز قال تعالى ((فخرج على قومة
في زينتة قال الذين يريدون الحياة الدنيا ياليت لنا مثل ما أوتي قارون انة لذو حظ عظيم))سورة القصص 79)
فتمنوا مثلة وغبطوة ووصفوة بالحظ العظيم بناء على نظرتهم المادية وهذا كما هو الحال الان في الدول الكافرة وما عندهم من تقدم صناعي واقتصادي فان ضعاف الايمان من المسلمين ينظرون اليهم نظرة اعجاب دون
نظر الى ما هم علية من الكفر وما ينتظرهم من سؤ المصير فتبعثهم هذة النظرة الخاطئة الى تعظيم الكفار واحترامهم في نفوسهم والتشبة بهم في اخلاقهم وعاداتهم السيئة ولم يقلدوهم في الجد واعداد القوة والشيء النافع من المخترعات والصناعاتهذا هو الموضوع الذي احببت ان اطرحة عليك وان تعرفوة
يهمني ان اعرف رايك في هذا الموضوع
معنا النظرة المادية للحياة هياء أن يكون تفكير الانسان مقصورا على تحصيل ملذاتة العاجلة ويكون عملة محصورا في نطاق ذلك فلا يتجاوز تفكيرة ما وراء ذلك من العواقب ولا يعمل له ولا يهتمبشانة ولايعلم ان الله جعل هذة الحياة الدنيا مزرعة الاخرة فجعل الدنيا دار عمل وجعل الاخرة دار جزاء فمن استغل دنياة بالعمل الصالح ربح الدارين ومن ضيع دنياة ضاعت اخرتة ((خسر الدنيا والاخرة ذلك هو الخسران المبين ))سورة الحج 11) فالله لم يخلق هذة الدنيا عبثا بل خلقها لحكمة عظيمة وقال تعالى ((الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم ايكم أحسن عملا))سورة الملك2) وقال تعالى ((انا جعلنا ما على الارض زينة لها لنبلوهم ايهم احسن عملا))سورة الكهف7)
فمن الناس وهم الاكثر من قصر نظرة على ظاهرها ومفاتنها ومتع نفسة بها ولم يتأمل في سرها فانشغل بتحصيلها
وجمعها والتمتع بها عن العمل لما بعدها
بل أنكر ان يكون هناك حياة غيرها كما قال تعالى (( وقالوا ان هي الا حياتنا الدنيا ومانحن بمبعوثين ))سورة الانعام 29))وقد توعد الله تعالى من هذة نظرتة للحياة فقال تعالى ((ان الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن اياتنا غافلون أولئك مأواهم النار بما كانوا يكسبون ))سورة يونس 7-)
ولقد توعد الله اصحاب هذة النظرة سواء كانوا من الذين يعملون عمل الاخرة يريدون بة الحياة الدنيا كالمنافقين والمرائين بأعمالهم او كانو من الكفار الذين لا يؤمنون ببعث ولا حساب كحال أهل الجاهلية
حيث قال تعالى (( من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف اليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون اولئك الذين ليس لهم في الاخرة الا النار وحبط ما صنعوا فيها وباطل ما كانوا يعملون ))سورة هود15-16)
ومن النظرة المادية للحياة الدنيا ما ذكر في قصة قارون وما اتاة الله من الكنوز قال تعالى ((فخرج على قومة
في زينتة قال الذين يريدون الحياة الدنيا ياليت لنا مثل ما أوتي قارون انة لذو حظ عظيم))سورة القصص 79)
فتمنوا مثلة وغبطوة ووصفوة بالحظ العظيم بناء على نظرتهم المادية وهذا كما هو الحال الان في الدول الكافرة وما عندهم من تقدم صناعي واقتصادي فان ضعاف الايمان من المسلمين ينظرون اليهم نظرة اعجاب دون
نظر الى ما هم علية من الكفر وما ينتظرهم من سؤ المصير فتبعثهم هذة النظرة الخاطئة الى تعظيم الكفار واحترامهم في نفوسهم والتشبة بهم في اخلاقهم وعاداتهم السيئة ولم يقلدوهم في الجد واعداد القوة والشيء النافع من المخترعات والصناعاتهذا هو الموضوع الذي احببت ان اطرحة عليك وان تعرفوة
يهمني ان اعرف رايك في هذا الموضوع