مفاجئات اعترافات المجرمين من حماية طارق الهاشمي
جاء في اعترافات ( مروان مخيبر احمد) بعد القاء القبض عليه مع اثنين من حماية طارق الهاشمي واستجوابهما ,
بانه ذهب الى بعقوبة في محافظة ديالى بتوجيه من العقيد الركن شوقي والتقيت بالقيادي بالحزب الاسلامي في محافظة ديالى والمشرف على كافة عمليات التصفية في المحافظة هو سليم الجبوري والذي كان يعمل مع تنظيم القاعدة سابقا ، واتفقت معه على تدريب مجموعة من عناصر الحزب الاسلامي على تفخيخ السيارات واستخدام الاسلحة الكاتمة وان اشرف على تنفيذ اول عملية لهذه المجموعة لتصفية احد اعضاء الحزب الاسلامي الشيخ (سمير ابراهيم ) الذي اعلن انفصاله عن الحزب وبدا التشهير بقيادات الحزب الاسلامي بعد ان تم تكليفه بتنفيذ تصفيات عدد من العراقيين في بعقوبة فامتنع عن تنفذها ، فتم تفخيخ سيارة احد عناصر الحزب من الشباب المحبين للجهاد والمقاومة من اصدقاء الشيخ (سمير ابراهيم) وبعد ان استقلوا السيارة تم تفجيرها عن بعد وقتل الشخصين وتم التخلص منهما والمسؤول عن تنفيذ هذه العملية احد قياديي الحزب في خانقين شيخ دلسوس الكردي والذي استلم مبلغ (5000) دولار بعد تنفيذها وهذا الشخص نفذ عدة عمليات اخرى ضد العراقيين ومنها اغتيال موظف في وزارة النفط من اهالي شهربان.
جاء في اعترافات ( مروان مخيبر احمد) بعد القاء القبض عليه مع اثنين من حماية طارق الهاشمي واستجوابهما ,
بانه ذهب الى بعقوبة في محافظة ديالى بتوجيه من العقيد الركن شوقي والتقيت بالقيادي بالحزب الاسلامي في محافظة ديالى والمشرف على كافة عمليات التصفية في المحافظة هو سليم الجبوري والذي كان يعمل مع تنظيم القاعدة سابقا ، واتفقت معه على تدريب مجموعة من عناصر الحزب الاسلامي على تفخيخ السيارات واستخدام الاسلحة الكاتمة وان اشرف على تنفيذ اول عملية لهذه المجموعة لتصفية احد اعضاء الحزب الاسلامي الشيخ (سمير ابراهيم ) الذي اعلن انفصاله عن الحزب وبدا التشهير بقيادات الحزب الاسلامي بعد ان تم تكليفه بتنفيذ تصفيات عدد من العراقيين في بعقوبة فامتنع عن تنفذها ، فتم تفخيخ سيارة احد عناصر الحزب من الشباب المحبين للجهاد والمقاومة من اصدقاء الشيخ (سمير ابراهيم) وبعد ان استقلوا السيارة تم تفجيرها عن بعد وقتل الشخصين وتم التخلص منهما والمسؤول عن تنفيذ هذه العملية احد قياديي الحزب في خانقين شيخ دلسوس الكردي والذي استلم مبلغ (5000) دولار بعد تنفيذها وهذا الشخص نفذ عدة عمليات اخرى ضد العراقيين ومنها اغتيال موظف في وزارة النفط من اهالي شهربان.