رغم فوز المنتخب الهولندي في أولى مبارياته ببطولة كأس العالم 2010 المقامة حاليا في جنوب أفريقيا ، لم يرتق الفريق حتى الآن إلى تقديم كرة قدم هجومية سريعة.
وأصبح المنتخب الهولندي أقرب بشكل كبير من طريقته التقليدية في الشوط الثاني ، من المباراة التي فاز فيها على نظيره الدنماركي 2/صفر أمس الاثنين ، بعد مشاركة إلجيرو إليا وإبراهيم أفيلاي من مقعد البدلاء.
ومع ذلك حاول أفيلاي لاعب خط الوسط المهاجم لفريق إيندهوفن ، التقليل من شأن مساهمته في ذلك.
وقال أفيلاي "لا أريد أن أتحدث عما إذا كانت التغييرات قد أحدثت الفارق ، إنه شأن الصحفيين ".
وقال أفيلاي /24 عاما/ ، الذي لم يسجل أي أهداف في مشاركاته الدولية حتى الآن والذي يشارك في أغلب الأحيان من مقعد البدلاء ، إن المشاركة في كأس العالم بمثابة حلم تحول إلى حقيقة ".
وأضاف "إنني مستمتع بذلك (المشاركة في كأس العالم) بشكل كبير.. أعتقد أن كأس العالم شيء يحلم به الجميع منذ الصغر ، والمشاركة فيها الآن شيء رائع.
وأوضح "إنه المستوى الذي يرغب الجميع في اللعب فيه ، سواء كنت لاعبا شابا أو لاعبا كبيرا.. الجميع يرغب في تقديم مستو جيد والمشاركة في كأس العالم ".
ولدى سؤاله عما إذا كان يأمل الظهور بشكل أكبر مع المنتخب ، قال أفيلاي إن هذه القرارات بيد المدير الفني.
وأضاف أفيلاي "أحاول تقديم أفضل ما لدي ، وبعدها أرى ما سأجنيه من ذلك ".
وقال أفيلاي ، المولود في أوتريخت من أصول مغربية والذي استدعي من قبل كل من المنتخبين المغربي والهولندي ، إن اللاعبين يتحمسون بشكل كبير بالدعم الذي يتمتعون به في الاستادات ".
وأوضح أفيلاي "عندما ترى المشجعين ، يرتدون جميعهم ملابس باللون البرتقالي ، تشعر بأنك تلعب في بلادك.. الأجواء هنا جيدة للغاية وهذا يمنح اللاعبين شعورا جيدا ".
وأضاف أفيلاي أنه يعتقد أن اعتبار المنتخب الهولندي من المرشحين يعتبر إيجابيا وسلبيا في الوقت نفسه.
وأوضح "بالطبع اعتبارنا واحدا من المنتخبات المرشحة يشكل بعض الضغوط علينا ، ولكنه يمنحنا الثقة أيضا " .
وأضاف "لكنني لا أعتقد أننا ننفرد بان لدينا فريقا جيدا ، فهناك العديد من المنتخبات الأخرى في كأس العالم ، لذلك سنرى ما يحدث "
وأصبح المنتخب الهولندي أقرب بشكل كبير من طريقته التقليدية في الشوط الثاني ، من المباراة التي فاز فيها على نظيره الدنماركي 2/صفر أمس الاثنين ، بعد مشاركة إلجيرو إليا وإبراهيم أفيلاي من مقعد البدلاء.
ومع ذلك حاول أفيلاي لاعب خط الوسط المهاجم لفريق إيندهوفن ، التقليل من شأن مساهمته في ذلك.
وقال أفيلاي "لا أريد أن أتحدث عما إذا كانت التغييرات قد أحدثت الفارق ، إنه شأن الصحفيين ".
وقال أفيلاي /24 عاما/ ، الذي لم يسجل أي أهداف في مشاركاته الدولية حتى الآن والذي يشارك في أغلب الأحيان من مقعد البدلاء ، إن المشاركة في كأس العالم بمثابة حلم تحول إلى حقيقة ".
وأضاف "إنني مستمتع بذلك (المشاركة في كأس العالم) بشكل كبير.. أعتقد أن كأس العالم شيء يحلم به الجميع منذ الصغر ، والمشاركة فيها الآن شيء رائع.
وأوضح "إنه المستوى الذي يرغب الجميع في اللعب فيه ، سواء كنت لاعبا شابا أو لاعبا كبيرا.. الجميع يرغب في تقديم مستو جيد والمشاركة في كأس العالم ".
ولدى سؤاله عما إذا كان يأمل الظهور بشكل أكبر مع المنتخب ، قال أفيلاي إن هذه القرارات بيد المدير الفني.
وأضاف أفيلاي "أحاول تقديم أفضل ما لدي ، وبعدها أرى ما سأجنيه من ذلك ".
وقال أفيلاي ، المولود في أوتريخت من أصول مغربية والذي استدعي من قبل كل من المنتخبين المغربي والهولندي ، إن اللاعبين يتحمسون بشكل كبير بالدعم الذي يتمتعون به في الاستادات ".
وأوضح أفيلاي "عندما ترى المشجعين ، يرتدون جميعهم ملابس باللون البرتقالي ، تشعر بأنك تلعب في بلادك.. الأجواء هنا جيدة للغاية وهذا يمنح اللاعبين شعورا جيدا ".
وأضاف أفيلاي أنه يعتقد أن اعتبار المنتخب الهولندي من المرشحين يعتبر إيجابيا وسلبيا في الوقت نفسه.
وأوضح "بالطبع اعتبارنا واحدا من المنتخبات المرشحة يشكل بعض الضغوط علينا ، ولكنه يمنحنا الثقة أيضا " .
وأضاف "لكنني لا أعتقد أننا ننفرد بان لدينا فريقا جيدا ، فهناك العديد من المنتخبات الأخرى في كأس العالم ، لذلك سنرى ما يحدث "