الرياض – محمد عطيف
قال الضابط السعودي المتقاعد عميد ركن بحري عمرو العامري، إنه لم تكن لدى أي من جيوش الخليج خطة عسكرية إبان حرب تحرير الكويت لأسباب عديدة، معتبراً أن دول الخليج أُخذت على غرة، فلم تكن تنظر للعراق على أنه عدو، كما يرى أن تلك الحرب كشفت حضور المصالح ومبدأ الربح والخسارة وأن العديد من الدول العربية فاجأت العالم بموقف غريب، وأن الواقع أثبت أن الحروب ليست جيوشاً عسكرية فقط بل الجبهة الداخلية هي أساس أي انتصار .
ضياء الحق
واعتبر أن غزو الكويت أفرز تسارع التيار الديني وتيار الصحوة كردة فعل على التواجد الأجنبي، وأن القلق لا يجب أن يكون من القدرات النووية الإيرانية بل من الكميات، وأن الحرب القادمة إذا وقعت سيكون السلاح الرئيس فيها الصواريخ العابرة، وكيف أن ماوصفه بالحفلة التركية بدأت متأخرة وأن أعلامها لن توفر النصر للعرب، وورطة تركيا مابين عدم القدرة على الثأر لجنودها ومابين خسارة الحليف الأمريكي .
كما أكد أنه لم يظلم فترة الزعيم الباكستاني ضياء الحق ، مؤكداً أن القنبلة النووية الباكستانية كانت جاهزة منذ مطلع الثمانينات، وأن الهند خسرت التفوق العسكري بالبدء بالتفجير.
يذكر أن العامري هو خبير عسكري حاصل على شهادتي ماجستير في الدفاع واستراتيجيات الدفاع، وفي ذات الوقت هو كاتب وقاص وأديب صدرت له مجموعات قصصية عديدة ويكتب في عدد من الصحف والدوريات وسبق أن استضيف كمحلل عسكري في العديد من القنوات الفضائية خصوصاً أيام الحرب السعودية ضد الحوثيين المتسللين، وكتب أخيراً كتاباً حمل عنوان ( ليس للأدميرال من يكاتبه) أثار الجدل لكونه تحدث عن حقب سياسية متعددة منذ أيام السبعينات وحتى ما بعد حرب الخليج الثانية.
قال الضابط السعودي المتقاعد عميد ركن بحري عمرو العامري، إنه لم تكن لدى أي من جيوش الخليج خطة عسكرية إبان حرب تحرير الكويت لأسباب عديدة، معتبراً أن دول الخليج أُخذت على غرة، فلم تكن تنظر للعراق على أنه عدو، كما يرى أن تلك الحرب كشفت حضور المصالح ومبدأ الربح والخسارة وأن العديد من الدول العربية فاجأت العالم بموقف غريب، وأن الواقع أثبت أن الحروب ليست جيوشاً عسكرية فقط بل الجبهة الداخلية هي أساس أي انتصار .
ضياء الحق
واعتبر أن غزو الكويت أفرز تسارع التيار الديني وتيار الصحوة كردة فعل على التواجد الأجنبي، وأن القلق لا يجب أن يكون من القدرات النووية الإيرانية بل من الكميات، وأن الحرب القادمة إذا وقعت سيكون السلاح الرئيس فيها الصواريخ العابرة، وكيف أن ماوصفه بالحفلة التركية بدأت متأخرة وأن أعلامها لن توفر النصر للعرب، وورطة تركيا مابين عدم القدرة على الثأر لجنودها ومابين خسارة الحليف الأمريكي .
كما أكد أنه لم يظلم فترة الزعيم الباكستاني ضياء الحق ، مؤكداً أن القنبلة النووية الباكستانية كانت جاهزة منذ مطلع الثمانينات، وأن الهند خسرت التفوق العسكري بالبدء بالتفجير.
يذكر أن العامري هو خبير عسكري حاصل على شهادتي ماجستير في الدفاع واستراتيجيات الدفاع، وفي ذات الوقت هو كاتب وقاص وأديب صدرت له مجموعات قصصية عديدة ويكتب في عدد من الصحف والدوريات وسبق أن استضيف كمحلل عسكري في العديد من القنوات الفضائية خصوصاً أيام الحرب السعودية ضد الحوثيين المتسللين، وكتب أخيراً كتاباً حمل عنوان ( ليس للأدميرال من يكاتبه) أثار الجدل لكونه تحدث عن حقب سياسية متعددة منذ أيام السبعينات وحتى ما بعد حرب الخليج الثانية.