يرى نجم الكرة البلغاري السابق خريستو ستويشكوف أن مستوى مونديال جنوب أفريقيا إلى الآن "ضعيف"، لا يمكن إبراز أي فريق فيه.
وقال لاعب برشلونة السابق في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) في جوهانسبرج حيث يقوم بالتعليق على مباريات مونديال جنوب أفريقيا لمحطة "تيليبيسا" المكسيكية إنه مونديال "ضعيف، حقا يا لضعفه".
وأضاف "قليلة كانت المباريات التي شابهت مونديالات سابقة. لكنني أعتقد أنه بتوالي الأدوار، وخاصة اعتبارا من دور الثمانية، سنرى مباريات أقوى بكثير".
ويرى الرجل عصبي المزاج والمعتاد على إثارة الجدل، نفسه في أشهر مدربي البطولة، دييجو أرماندو مارادونا، المدير الفني للمنتخب الأرجنتيني الذي يبدو أنه قد بدأ يتصدى للانتقادات التي وصل بها إلى جنوب أفريقيا.
وقال اللاعب والمدرب السابق "ماذا كنت سأفعل عندما كان ينتقدونني كمدرب ويقولون أن فريقي لا يلعب جيدا؟ إنني معه، ودائما سأكون كذلك".
وقال "دييجو يعرف تماما كيف يقود فريقا.. أعتقد أن الأرجنتين مرشح قوي للتأهل إلى المباراة النهائية".
ومع ذلك، حذر البلغاري ستويشكوف (44 عاما) من أن "الفوز في مباراة ما لا يعني أنك تلعب جيدا".
وقال "لديه لاعبون رائعون. ميسي في القيادة وهو الأفضل في العالم. لكن حتى المباراة النهائية لا يمكن قول من لعب جيدا. هل لعبت الأرجنتين 90 دقيقة جيدة؟ تتبقى خمس مباريات أخرى".
ويعد فوز سويسرا على أسبانيا المفاجأة الأكبر في البطولة إلى الآن، لكن الرجل الذي كان أحد أفراد "فريق الأحلام" لبرشلونة لا يوافق على هذا الرأي.
وقال "لماذا تكون مفاجأة؟ أليس لها الحق في أن تخسر؟ إنها (الخسارة) جزء من اللعبة"، باعثا برسالة إلى الصحف والجماهير الأسبانية:"لابد من الاحترام. والأهم التواضع. وليس الهجوم الآن على فيسنتي دل بوسكي أو اللاعبين. لأنهم عندما كانوا يحققون الفوز كان الجميع يصعد إلى السفينة كي تلتقط له صورة".
ويرى المدير الفني للمنتخب البلغاري خلال الفترة بين عامي 2004 و2007 أن أسبانيا ستعاني من أجل التأهل إلى دور الستة عشر.
"وقال "الأمر يعتمد على المباراة الثالثة. ووقتها لا يفرط فريق لمصلحة آخر. قد تفوز أسبانيا على هندوراس، لكن في المباراة الثالثة ...".
واستطرد ستويشكوف "وشيلي قوية للغاية، ليست ما كانت عليه قبل 20 عاما. لديها مدير فني مختلف، وعقلية مختلفة".
وقاد ستويشكوف كلاعب أفضل فريق وطني في تاريخ بلغاريا، تأهل به إلى الدور قبل النهائي في مونديال الولايات المتحدة عام 1994 ، لكنه لا يحن إلى تلك الأوقات.
وقال اللاعب السابق "في الحقيقة لا. في تلك الأيام أستمتعت كلاعب كرة، والآن أستمتع كمتفرج"، قبل أن يدلي بدلوه في واحدة من أكثر القضايا إثارة للجدل في البطولة، وهي كرة المونديال "جابولاني".
وقال بحسم إنها "كارثة".
وقال لاعب برشلونة السابق في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) في جوهانسبرج حيث يقوم بالتعليق على مباريات مونديال جنوب أفريقيا لمحطة "تيليبيسا" المكسيكية إنه مونديال "ضعيف، حقا يا لضعفه".
وأضاف "قليلة كانت المباريات التي شابهت مونديالات سابقة. لكنني أعتقد أنه بتوالي الأدوار، وخاصة اعتبارا من دور الثمانية، سنرى مباريات أقوى بكثير".
ويرى الرجل عصبي المزاج والمعتاد على إثارة الجدل، نفسه في أشهر مدربي البطولة، دييجو أرماندو مارادونا، المدير الفني للمنتخب الأرجنتيني الذي يبدو أنه قد بدأ يتصدى للانتقادات التي وصل بها إلى جنوب أفريقيا.
وقال اللاعب والمدرب السابق "ماذا كنت سأفعل عندما كان ينتقدونني كمدرب ويقولون أن فريقي لا يلعب جيدا؟ إنني معه، ودائما سأكون كذلك".
وقال "دييجو يعرف تماما كيف يقود فريقا.. أعتقد أن الأرجنتين مرشح قوي للتأهل إلى المباراة النهائية".
ومع ذلك، حذر البلغاري ستويشكوف (44 عاما) من أن "الفوز في مباراة ما لا يعني أنك تلعب جيدا".
وقال "لديه لاعبون رائعون. ميسي في القيادة وهو الأفضل في العالم. لكن حتى المباراة النهائية لا يمكن قول من لعب جيدا. هل لعبت الأرجنتين 90 دقيقة جيدة؟ تتبقى خمس مباريات أخرى".
ويعد فوز سويسرا على أسبانيا المفاجأة الأكبر في البطولة إلى الآن، لكن الرجل الذي كان أحد أفراد "فريق الأحلام" لبرشلونة لا يوافق على هذا الرأي.
وقال "لماذا تكون مفاجأة؟ أليس لها الحق في أن تخسر؟ إنها (الخسارة) جزء من اللعبة"، باعثا برسالة إلى الصحف والجماهير الأسبانية:"لابد من الاحترام. والأهم التواضع. وليس الهجوم الآن على فيسنتي دل بوسكي أو اللاعبين. لأنهم عندما كانوا يحققون الفوز كان الجميع يصعد إلى السفينة كي تلتقط له صورة".
ويرى المدير الفني للمنتخب البلغاري خلال الفترة بين عامي 2004 و2007 أن أسبانيا ستعاني من أجل التأهل إلى دور الستة عشر.
"وقال "الأمر يعتمد على المباراة الثالثة. ووقتها لا يفرط فريق لمصلحة آخر. قد تفوز أسبانيا على هندوراس، لكن في المباراة الثالثة ...".
واستطرد ستويشكوف "وشيلي قوية للغاية، ليست ما كانت عليه قبل 20 عاما. لديها مدير فني مختلف، وعقلية مختلفة".
وقاد ستويشكوف كلاعب أفضل فريق وطني في تاريخ بلغاريا، تأهل به إلى الدور قبل النهائي في مونديال الولايات المتحدة عام 1994 ، لكنه لا يحن إلى تلك الأوقات.
وقال اللاعب السابق "في الحقيقة لا. في تلك الأيام أستمتعت كلاعب كرة، والآن أستمتع كمتفرج"، قبل أن يدلي بدلوه في واحدة من أكثر القضايا إثارة للجدل في البطولة، وهي كرة المونديال "جابولاني".
وقال بحسم إنها "كارثة".