على الجانب الآخر، تبدو مهمة تشيلي، التي حلت في المركز الثاني بعد خسارتها بصعوبة أمام إسبانيا بعشرة لاعبين، الأصعب عندما تلتقي المنتخب البرازيلي المرشح الدائم للبطولات في مواجهة أمريكية جنوبية خالصة، ويُعتبر منتخب "السليساو" الأوفر حظاً في هذه المباراة وهو الذي تغلب على تشيلي في تصفيات كأس العالم مرتين، ذهاباً 2-صفر، وإياباً 4-2، حيث سيشهد اللقاء عودة النجم البرازيلي كاكا الذي غاب عن لقاء البرتغال بسبب الإيقاف بعد طرده في مباراة كوت ديفوار.
وتبدو حظوظ "الطواحين" الهولندية أقوى من نظيرتها السلوفاكية للفوز والتأهل لملاقاة الفائز من البرازيل وتشيلي بعودة جناحها الطائر روبن وتعافيه من الإصابة، وهو ما سيشكل قوة إضافية للمنتخب الهولندي أمام سلوفاكيا التي لن تكون لقمة سائغة للهولنديين وستسعى لإحداث مفاجأة جديدة في المونديال وإطاحة هولندا من طريقها بعد أن هزمت المنتخب الإيطالي في آخر جولات الدور الأول وقذفت به خارج المونديال.
أما منتخب الأوروغواي، فيسعى لاستعادة الأمجاد السابقة وهو الذي أحرز كأس العالم عامي 1930 و1950 بعدما أثبت جدارته بتصدر المجموعة التي ضمت جنوب إفريقيا المستضيف وفرنسا الوصيفة، ولكن عليه أولاً تخطي عقبة المنتخب الكوري المتألق، الساعي إلى إثبات جدارته عالمياً ومواصلة المسيرة من أجل تكرار إنجاز عام 2002 عندما وصل إلى نصف نهائي البطولة التي استضافها مناصفةً مع اليابان.
وسيلعب الفائز من هذه المباراة مع المتأهل من لقاء الولايات المتحدة وغانا، فالمنتخب الأمريكي يأمل في مواصلة نجاحاته التي توجها أخيراً بحصوله على المركز الثاني في كأس القارات 2009 بعدما أقصى إسبانيا في نصف النهائي وخسر بصعوبة في النهائي أمام البرازيل، ولكن مهمته لن تكون سهلة أمام نجوم غانا الشباب الذين وصلوا لقمة المجد الكروي بعدما أحرزوا كأس العالم للشباب 2009.
وتبدو حظوظ "الطواحين" الهولندية أقوى من نظيرتها السلوفاكية للفوز والتأهل لملاقاة الفائز من البرازيل وتشيلي بعودة جناحها الطائر روبن وتعافيه من الإصابة، وهو ما سيشكل قوة إضافية للمنتخب الهولندي أمام سلوفاكيا التي لن تكون لقمة سائغة للهولنديين وستسعى لإحداث مفاجأة جديدة في المونديال وإطاحة هولندا من طريقها بعد أن هزمت المنتخب الإيطالي في آخر جولات الدور الأول وقذفت به خارج المونديال.
أما منتخب الأوروغواي، فيسعى لاستعادة الأمجاد السابقة وهو الذي أحرز كأس العالم عامي 1930 و1950 بعدما أثبت جدارته بتصدر المجموعة التي ضمت جنوب إفريقيا المستضيف وفرنسا الوصيفة، ولكن عليه أولاً تخطي عقبة المنتخب الكوري المتألق، الساعي إلى إثبات جدارته عالمياً ومواصلة المسيرة من أجل تكرار إنجاز عام 2002 عندما وصل إلى نصف نهائي البطولة التي استضافها مناصفةً مع اليابان.
وسيلعب الفائز من هذه المباراة مع المتأهل من لقاء الولايات المتحدة وغانا، فالمنتخب الأمريكي يأمل في مواصلة نجاحاته التي توجها أخيراً بحصوله على المركز الثاني في كأس القارات 2009 بعدما أقصى إسبانيا في نصف النهائي وخسر بصعوبة في النهائي أمام البرازيل، ولكن مهمته لن تكون سهلة أمام نجوم غانا الشباب الذين وصلوا لقمة المجد الكروي بعدما أحرزوا كأس العالم للشباب 2009.