أشار دييجو أرماندو مارادونا المدير الفني للمنتخب الأرجنتيني لكرة القدم اليوم السبت إلى أنه سيدفع بأفضل فريق لديه أمام المكسيك غدا الأحد في إطار دور الثمانية لبطولة كأس العالم التي تستضيفها جنوب أفريقيا حاليا.
وأكد مارادونا أنه سيدفع غدا على ملعب سوكر سيتي بمدينة جوهانسبرج "بأفضل فريق لدي كي يقدموا أفضل ما لديهم".
وأبرز "لم أمنح أحدا قط امتيازات ، لكن لدي 23 لاعبا كانوا يعرفون أن لديهم فرصا. قلت دائما إنني سأدفع بفريقي الأفضل ، الأفضل بحق ، لأن ذلك هو ما يستحقه الأرجنتينيون".
ولم يشر على وجه التحديد إلى الأحد عشر لاعبا الذين سيبدأون مباراة غد ، لكن المتوقع أن يدفع بتشكيل يتكون من الحارس سيرخيو روميرو ونيكولاس أوتاميندي ومارتين ديميكيليس ونيكولاس بورديسو وجابرييل هاينزه للدفاع وماكسي رودريجيز (أو خوان فيرون) وخافيير ماسكيرانو وأنخل دي ماريا لخط الوسط وليونيل ميسي وجونزالو هيجوين وكارلوس تيفيز للهجوم.
وأكد أن المدافع والتر صامويل لن يلعب لعدم تعافيه بعد من إصابة التمزق في عضلة الفخذ الأيسر ، وسيحل بورديسو بدلا منه.
وقال مارادونا في بريتوريا قبل مباراة دور الستة عشر أمام المكسيك غدا الأحد على ملعب سوكر سيتي بمدينة جوهانسبرج "لا أريد المخاطرة بشيء ، إنها مباراة إذا دفعت به فيها وهو في حالة غير جيدة ، فإن ذلك سيعني المخاطرة بالجميع".
وجدد مدرب الأرجنتين "احترامه" للمكسيك ولمديرها الفني خافيير أجيري ، لكنه أبرز أن المنتخب الأرجنتيني "قادر على العبور إلى دور الثمانية" في جنوب أفريقيا.
وألمح إلى تمنياته بألا يتمكن المنتخب المكسيكي من الثأر لخسارته من نفس الدور خلال مونديال ألمانيا عام 2006 أمام نظيره الأرجنتيني 1/2 في الوقت الإضافي بهدف للاعب ماكسي رودريجيز الذي قد يلعب غدا.
وقال مارادونا "هذه المكسيك أيضا جديرة بالاحترام ، لكن على المكسيك أن تعرف أننا سنحترم قدراتنا الشخصية على أرض الملعب. نحن نعرف ما نتمتع به مع إدراكنا لصعوبة المباراة ، لكن بالفريق الذي لدينا وباللاعبين الذين لدينا ، يمكننا عبور هذا الدور".
وأبرز "لازلت أقول إن المرشحين هم الآخرون ، ونحن هنا للكفاح ، كفاح التاريخ. وأنا علي يقين من أن لاعبي فريقي فهموا الرسالة ويعرفون ما أريد".
وأكد أسطورة الكرة السابق أنه يقوم حاليا بإبجاد حلول "لأشياء بسيطة" داخل المجموعة ، وجدد انتقاداته للصحافة التي تحاملت عليه بعد التأهل المضني للفريق إلى كأس العالم الحالية.
وقال "ليس من السهل أن تتحول من لا أحد في بلادك إلى الفوز بثلاث مباريات وإثبات قدراتنا أمام من كانوا يقولون إننا سيئون وأننا أسوأ من رأوا ، والآن باتوا يقولون إننا منتخب ممتاز"، مؤكدا في الوقت نفسه أنه لا يحمل "ضغينة" لأحد.
وكعادته ، لم يترك مارادونا فرصة المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم دون أن يقوم بلفت الأنظار ، خلال تحيته إلى أحد زملائه السابقين عندما كان لاعبا في صفوف نابولي الإيطالي.
وصرخ مارادونا "سالفا" من منصته الصحفية للمدير الرياضي الإيطالي الحالي الذي كان جالسا بين الصحفيين. ولم يتردد لحظة في قفز الحاجز الذي يفصله عن الصحافة كي يحتضنه ، وسط متابعة عدسات المصورين وكاميرات التليفزيون.
وأكد مارادونا أنه سيدفع غدا على ملعب سوكر سيتي بمدينة جوهانسبرج "بأفضل فريق لدي كي يقدموا أفضل ما لديهم".
وأبرز "لم أمنح أحدا قط امتيازات ، لكن لدي 23 لاعبا كانوا يعرفون أن لديهم فرصا. قلت دائما إنني سأدفع بفريقي الأفضل ، الأفضل بحق ، لأن ذلك هو ما يستحقه الأرجنتينيون".
ولم يشر على وجه التحديد إلى الأحد عشر لاعبا الذين سيبدأون مباراة غد ، لكن المتوقع أن يدفع بتشكيل يتكون من الحارس سيرخيو روميرو ونيكولاس أوتاميندي ومارتين ديميكيليس ونيكولاس بورديسو وجابرييل هاينزه للدفاع وماكسي رودريجيز (أو خوان فيرون) وخافيير ماسكيرانو وأنخل دي ماريا لخط الوسط وليونيل ميسي وجونزالو هيجوين وكارلوس تيفيز للهجوم.
وأكد أن المدافع والتر صامويل لن يلعب لعدم تعافيه بعد من إصابة التمزق في عضلة الفخذ الأيسر ، وسيحل بورديسو بدلا منه.
وقال مارادونا في بريتوريا قبل مباراة دور الستة عشر أمام المكسيك غدا الأحد على ملعب سوكر سيتي بمدينة جوهانسبرج "لا أريد المخاطرة بشيء ، إنها مباراة إذا دفعت به فيها وهو في حالة غير جيدة ، فإن ذلك سيعني المخاطرة بالجميع".
وجدد مدرب الأرجنتين "احترامه" للمكسيك ولمديرها الفني خافيير أجيري ، لكنه أبرز أن المنتخب الأرجنتيني "قادر على العبور إلى دور الثمانية" في جنوب أفريقيا.
وألمح إلى تمنياته بألا يتمكن المنتخب المكسيكي من الثأر لخسارته من نفس الدور خلال مونديال ألمانيا عام 2006 أمام نظيره الأرجنتيني 1/2 في الوقت الإضافي بهدف للاعب ماكسي رودريجيز الذي قد يلعب غدا.
وقال مارادونا "هذه المكسيك أيضا جديرة بالاحترام ، لكن على المكسيك أن تعرف أننا سنحترم قدراتنا الشخصية على أرض الملعب. نحن نعرف ما نتمتع به مع إدراكنا لصعوبة المباراة ، لكن بالفريق الذي لدينا وباللاعبين الذين لدينا ، يمكننا عبور هذا الدور".
وأبرز "لازلت أقول إن المرشحين هم الآخرون ، ونحن هنا للكفاح ، كفاح التاريخ. وأنا علي يقين من أن لاعبي فريقي فهموا الرسالة ويعرفون ما أريد".
وأكد أسطورة الكرة السابق أنه يقوم حاليا بإبجاد حلول "لأشياء بسيطة" داخل المجموعة ، وجدد انتقاداته للصحافة التي تحاملت عليه بعد التأهل المضني للفريق إلى كأس العالم الحالية.
وقال "ليس من السهل أن تتحول من لا أحد في بلادك إلى الفوز بثلاث مباريات وإثبات قدراتنا أمام من كانوا يقولون إننا سيئون وأننا أسوأ من رأوا ، والآن باتوا يقولون إننا منتخب ممتاز"، مؤكدا في الوقت نفسه أنه لا يحمل "ضغينة" لأحد.
وكعادته ، لم يترك مارادونا فرصة المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم دون أن يقوم بلفت الأنظار ، خلال تحيته إلى أحد زملائه السابقين عندما كان لاعبا في صفوف نابولي الإيطالي.
وصرخ مارادونا "سالفا" من منصته الصحفية للمدير الرياضي الإيطالي الحالي الذي كان جالسا بين الصحفيين. ولم يتردد لحظة في قفز الحاجز الذي يفصله عن الصحافة كي يحتضنه ، وسط متابعة عدسات المصورين وكاميرات التليفزيون.