مازال يواخيم لوف المدير الفني للمنتخب الألماني لكرة القدم واثقا في قدرة فريقه على الفوز على أسبانيا بعد غد الأربعاء في ديربان في الدور قبل النهائي لمونديال جنوب أفريقيا برغم غياب النجم توماس مولر.
وقدم مولر /20 عاما/ مسيرة مبهرة حتى الآن في كأس العالم محرزا أربعة أهداف في خمسة مباريات ، ولكنه سيغيب عن المباراة المقبلة أمام أسبانيا بعد حصوله على البطاقة الصفراء الثانية في المباراة التي سحق فيها المنتخب الألماني نظيره الأرجنتيني بأربعة أهداف نظيفة في دور الثمانية للبطولة.
وقال لوف خلال مؤتمر صحفي اليوم الاثنين في ايراسميا "عندما أنظر إلى اللاعبين الذين يتعين أن اختار بديلا من بينهم ، ينتابني شعور جيد".
وأضاف "أثق أن بيوتر تروخوفسكي أو كاكاو أو توني كروس سيؤدون الدور على نحو يرضيني".
وتعد لياقة كاكاو المولود في البرازيل هي مصدر القلق الرئيسي لدى لوف ، فيما يسير زميله في شتوتجارت سامي خضيرة بشكل جيد في طريقه لاستعادة عافيته من الإصابة في الفخذ التي تعرض لها أمام الأرجنتين.
وقال "يبدو الوضع في هذه اللحظة أن جميع اللاعبين سيكونون جاهزين باستثناء كاكاو ، الذي عاني من إصابات طفيفة في تدريبات أمس ، علينا أن ننتظر لنرى إذا ما كان جاهزا للمشاركة".
وكذلك غاب خضيرة عن تدريبات أمس الأحد ، ولكن تنبؤات لوف اتجاه اللاعب البالغ من العمر 23 عاما كانت أفضل بكثير.
وأوضح المدرب الألماني "نتوقع أن يشارك في جزء من تدريبات الغد ، ولكن ربما يتدرب بمفرده".
وقلل لوف /50 عاما/ من أهمية الضجيج المثار حول فريقه اليافع الذي قدم أداء مذهل أمام إنجلترا والأرجنتين ، مستندا إلى أن الفريق الألماني يحافظ على ثبات أقدامه داخل الملعب.
وتابع "الحالة المزاجية جيدة ولكن ليست بمستوى البهجة ، الفريق لديه رد فعل منضبط لمباراة الأرجنتين ، والآن يركز على المباراة أمام أسبانيا".
وانتصر الماتادور الأسباني في أخر مواجهة جمعت بين الفريقين في نهائي يورو 2008 ولكن لوف أكد أنه لا يوجد نزعة للثأر بين لاعبيه.
وقال "لا يوجد أي حديث عن الثأر في أذهاننا..لقد خسرنا المباراة في 2008 لأن أسبانيا في ذلك الوقت كانت الفريق الأفضل في البطولة ، ولكن الوضع مختلف هذه المرة ، أننا أقوى في هذه البطولة عما كنا عليه في 2008 ، لذا علينا فقط أن نفكر في قدرتنا على تحقيق الفوز".
وبرغم موجة التفاؤل ، يشعر لوف بان أسبانيا مازالت يجب اعتبارها المرشحة الأولى بسبب إنجازاتهم في الفوز بلقب كأس الأمم الأوروبية وتخطيهم تصفيات كأس العالم عبر تحقيق الفوز في جميع المباريات.
وأشار "إنهم في منتهى الثبات في العامين أو الثلاثة الأخيرة ، وفازوا في جميع المباريات الهامة ، نادرا ما يرتكبوا أخطاء في الدفاع أو الهجوم".
ولكن لوف يعتقد أن ألمانيا نضجت بشكل قوي منذ الهزيمة أمام أسبانيا في ارنست هابل قبل عامين في نهائي يورو 2008 .
وأوضح "لقد قضينا أعوام في تطوير لاعبينا ، كان ذلك جزء هام من خطتنا التي تعتمد على السيطرة على المباراة عن طريق قدرتنا على اللعب".
وشدد لوف على ان كرة القدم تطورت بشكل هائل في الأعوام الأربعة الأخيرة ، مشيرا إلى أن الفرق الأربعة التي تأهلت إلى المربع الذهبي للمونديال ، أسبانيا ، ألمانيا ، أوروجواي وهولندا تلعب بطريقة هجومية بحتة.
وقدم مولر /20 عاما/ مسيرة مبهرة حتى الآن في كأس العالم محرزا أربعة أهداف في خمسة مباريات ، ولكنه سيغيب عن المباراة المقبلة أمام أسبانيا بعد حصوله على البطاقة الصفراء الثانية في المباراة التي سحق فيها المنتخب الألماني نظيره الأرجنتيني بأربعة أهداف نظيفة في دور الثمانية للبطولة.
وقال لوف خلال مؤتمر صحفي اليوم الاثنين في ايراسميا "عندما أنظر إلى اللاعبين الذين يتعين أن اختار بديلا من بينهم ، ينتابني شعور جيد".
وأضاف "أثق أن بيوتر تروخوفسكي أو كاكاو أو توني كروس سيؤدون الدور على نحو يرضيني".
وتعد لياقة كاكاو المولود في البرازيل هي مصدر القلق الرئيسي لدى لوف ، فيما يسير زميله في شتوتجارت سامي خضيرة بشكل جيد في طريقه لاستعادة عافيته من الإصابة في الفخذ التي تعرض لها أمام الأرجنتين.
وقال "يبدو الوضع في هذه اللحظة أن جميع اللاعبين سيكونون جاهزين باستثناء كاكاو ، الذي عاني من إصابات طفيفة في تدريبات أمس ، علينا أن ننتظر لنرى إذا ما كان جاهزا للمشاركة".
وكذلك غاب خضيرة عن تدريبات أمس الأحد ، ولكن تنبؤات لوف اتجاه اللاعب البالغ من العمر 23 عاما كانت أفضل بكثير.
وأوضح المدرب الألماني "نتوقع أن يشارك في جزء من تدريبات الغد ، ولكن ربما يتدرب بمفرده".
وقلل لوف /50 عاما/ من أهمية الضجيج المثار حول فريقه اليافع الذي قدم أداء مذهل أمام إنجلترا والأرجنتين ، مستندا إلى أن الفريق الألماني يحافظ على ثبات أقدامه داخل الملعب.
وتابع "الحالة المزاجية جيدة ولكن ليست بمستوى البهجة ، الفريق لديه رد فعل منضبط لمباراة الأرجنتين ، والآن يركز على المباراة أمام أسبانيا".
وانتصر الماتادور الأسباني في أخر مواجهة جمعت بين الفريقين في نهائي يورو 2008 ولكن لوف أكد أنه لا يوجد نزعة للثأر بين لاعبيه.
وقال "لا يوجد أي حديث عن الثأر في أذهاننا..لقد خسرنا المباراة في 2008 لأن أسبانيا في ذلك الوقت كانت الفريق الأفضل في البطولة ، ولكن الوضع مختلف هذه المرة ، أننا أقوى في هذه البطولة عما كنا عليه في 2008 ، لذا علينا فقط أن نفكر في قدرتنا على تحقيق الفوز".
وبرغم موجة التفاؤل ، يشعر لوف بان أسبانيا مازالت يجب اعتبارها المرشحة الأولى بسبب إنجازاتهم في الفوز بلقب كأس الأمم الأوروبية وتخطيهم تصفيات كأس العالم عبر تحقيق الفوز في جميع المباريات.
وأشار "إنهم في منتهى الثبات في العامين أو الثلاثة الأخيرة ، وفازوا في جميع المباريات الهامة ، نادرا ما يرتكبوا أخطاء في الدفاع أو الهجوم".
ولكن لوف يعتقد أن ألمانيا نضجت بشكل قوي منذ الهزيمة أمام أسبانيا في ارنست هابل قبل عامين في نهائي يورو 2008 .
وأوضح "لقد قضينا أعوام في تطوير لاعبينا ، كان ذلك جزء هام من خطتنا التي تعتمد على السيطرة على المباراة عن طريق قدرتنا على اللعب".
وشدد لوف على ان كرة القدم تطورت بشكل هائل في الأعوام الأربعة الأخيرة ، مشيرا إلى أن الفرق الأربعة التي تأهلت إلى المربع الذهبي للمونديال ، أسبانيا ، ألمانيا ، أوروجواي وهولندا تلعب بطريقة هجومية بحتة.