قال المدير الفني لمنتخب أوروجواى أوسكار تاباريز إن فكرة الاستمرار مديرا فنيا للفريق تجذبه ، لكنه أوضح أنه بنهاية مونديال جنوب أفريقيا أصبح "نظريا" بعيدا عن هذا المنصب.
وقال المدير الفني في تصريحات أمس بعد خسارة فريقه مباراة تحديد المركز الثالث للمونديال أمام ألمانيا 2/3 "إنني أقترب من نهاية مشواري ، لكنني أشعر بأنني في حالة جيدة لمواصلة العمل كمدرب. لو كان ذلك مع المنتخب فإن تلك واحدة من الاحتمالات التي تجذبني أكثر ، لكن كما قلت في وقت سابق ، ليس الآن وقت الحديث عن ذلك".
وأضاف تاباريز "لا أريد أن أبدو كما لو كنت أرشح نفسي للمنصب ، من المفترض أن ارتباطي التعاقدي باتحاد أوروجواي لكرة القدم قد انتهى. أي إمكانية لوجود تجربة جديدة ستتعلق بمقترح ليس علي أنا أن أقوم به".
وأعرب المدرب ، الذي ينتهي تعاقده مع الفريق في 31 من الشهر الجاري ويؤيد الرأي العام في بلاده تجديد تعاقده لفترة أخرى ، عن رضاه عن فريقه الذي لعب "كند" أمام نظيره الألماني.
وقال "مرت عقود دون أن يحدث ذلك"، معتبرا أن الفريقين قدما كرة "جديرة بالمشاهدة"، وفاز من ارتكب "أخطاء أقل".
كما أبدى سعادته لاعتبار فريقه "مفاجأة" البطولة ، متمنيا أن تكون النتائج الجيدة التي حققتها أوروجواي "بداية لشيء".
وقال "لسنا بعيدين كثيرا ، فالطريق بات محددا. لا بد أن نتعلم من هذه التجربة
وقال المدير الفني في تصريحات أمس بعد خسارة فريقه مباراة تحديد المركز الثالث للمونديال أمام ألمانيا 2/3 "إنني أقترب من نهاية مشواري ، لكنني أشعر بأنني في حالة جيدة لمواصلة العمل كمدرب. لو كان ذلك مع المنتخب فإن تلك واحدة من الاحتمالات التي تجذبني أكثر ، لكن كما قلت في وقت سابق ، ليس الآن وقت الحديث عن ذلك".
وأضاف تاباريز "لا أريد أن أبدو كما لو كنت أرشح نفسي للمنصب ، من المفترض أن ارتباطي التعاقدي باتحاد أوروجواي لكرة القدم قد انتهى. أي إمكانية لوجود تجربة جديدة ستتعلق بمقترح ليس علي أنا أن أقوم به".
وأعرب المدرب ، الذي ينتهي تعاقده مع الفريق في 31 من الشهر الجاري ويؤيد الرأي العام في بلاده تجديد تعاقده لفترة أخرى ، عن رضاه عن فريقه الذي لعب "كند" أمام نظيره الألماني.
وقال "مرت عقود دون أن يحدث ذلك"، معتبرا أن الفريقين قدما كرة "جديرة بالمشاهدة"، وفاز من ارتكب "أخطاء أقل".
كما أبدى سعادته لاعتبار فريقه "مفاجأة" البطولة ، متمنيا أن تكون النتائج الجيدة التي حققتها أوروجواي "بداية لشيء".
وقال "لسنا بعيدين كثيرا ، فالطريق بات محددا. لا بد أن نتعلم من هذه التجربة