أثنى رئيس الحكومة الأسبانية خوسيه لويس رودريجز ثاباتيرو اليوم الأحد على أداء منتخب بلاده لكرة القدم ، "صورة القرن الحادي والعشرين" في أسبانيا ، قبل ساعات قليلة من خوض الفريق مباراة نهائي كأس العالم في جنوب أفريقيا أمام نظيره الهولندي.
وفي بيان نشرته اليوم صحيفة "الباييس"، أبرز ثاباتيرو أن الفريق لن يسطر الليلة على ملعب "سوكر سيتي" بمدينة جوهانسبرج "الصفحة الأكثر بريقا في التاريخ" فحسب ، بل بالفعل "حقق هدف أن يجمع وراءه بلدا كاملا".
وأضاف رئيس الحكومة الذي كانت بلاده واحدة من أكثر الدول التي عصفت بها الأزمة الاقتصادية "هذه هي أسبانيا التي نريدها ، أسبانيا مبدعة ، وفية لمبادئها ، مجددة ، مخترعة ، تتحدث إلى العالم بلغة جديدة".
ويمكن للمنتخب الأسباني ، الذي لم يكن قد سبق له التأهل إلى نهائي بطولة كأس العالم لكرة القدم ، أن يضيف إنجازا جديدا للرياضة في بلاده ، التي حققت انتصارات كبيرة خلال الأعوام الأخيرة.
وأضاف ثاباتيرو أن "أداء المنتخب كان كبلادنا: براقا ، متضامنا ، مبهجا ، لكنه كان كذلك شديد الاحترام للخصم".
وكان العديد من الخبراء يرون قبل بدء كأس العالم أن أداء جيدا لأسبانيا في البطولة ، التي وصلت إليها كأقوى المرشحين ، سيمثل دفعة لصورة البلاد ، بل وقد يمثل متنفسا لحكومة ثاباتيرو لدى الرأي العام بعد المشكلات الحالية المتعلقة بالاقتصاد والميزانية.
وسيكون هناك العديد من مشاهير البلاد في ملعب سوكر سيتي لدعم الفريق ، من بينهم نجم التنس رافاييل نادال ولاعب كرة السلة باو جاسول ، إلى جانب الملكة صوفيا وولي العهد الأمير فيليبي وقرينته الأميرة ليتيثيا.
وأضاف الزعيم الاشتراكي "هؤلاء اللاعبين الرائعين هم صورة زمن وبلد. إنهم صورة أسبانيا القرن الحادي والعشرين التي نرغب فيها ونطمح إليها"، قبل أن يشيد بالمدير الفني للفريق فيسنتي دل بوسكي.
وقال ثاباتيرو عن المدرب إنه "بسيط ومهذب ومحترم" وعرف كيف "يوظف المهارات الفردية كي يحولها إلى فريق رائع لا يمكن إيقافه".
وفي بيان نشرته اليوم صحيفة "الباييس"، أبرز ثاباتيرو أن الفريق لن يسطر الليلة على ملعب "سوكر سيتي" بمدينة جوهانسبرج "الصفحة الأكثر بريقا في التاريخ" فحسب ، بل بالفعل "حقق هدف أن يجمع وراءه بلدا كاملا".
وأضاف رئيس الحكومة الذي كانت بلاده واحدة من أكثر الدول التي عصفت بها الأزمة الاقتصادية "هذه هي أسبانيا التي نريدها ، أسبانيا مبدعة ، وفية لمبادئها ، مجددة ، مخترعة ، تتحدث إلى العالم بلغة جديدة".
ويمكن للمنتخب الأسباني ، الذي لم يكن قد سبق له التأهل إلى نهائي بطولة كأس العالم لكرة القدم ، أن يضيف إنجازا جديدا للرياضة في بلاده ، التي حققت انتصارات كبيرة خلال الأعوام الأخيرة.
وأضاف ثاباتيرو أن "أداء المنتخب كان كبلادنا: براقا ، متضامنا ، مبهجا ، لكنه كان كذلك شديد الاحترام للخصم".
وكان العديد من الخبراء يرون قبل بدء كأس العالم أن أداء جيدا لأسبانيا في البطولة ، التي وصلت إليها كأقوى المرشحين ، سيمثل دفعة لصورة البلاد ، بل وقد يمثل متنفسا لحكومة ثاباتيرو لدى الرأي العام بعد المشكلات الحالية المتعلقة بالاقتصاد والميزانية.
وسيكون هناك العديد من مشاهير البلاد في ملعب سوكر سيتي لدعم الفريق ، من بينهم نجم التنس رافاييل نادال ولاعب كرة السلة باو جاسول ، إلى جانب الملكة صوفيا وولي العهد الأمير فيليبي وقرينته الأميرة ليتيثيا.
وأضاف الزعيم الاشتراكي "هؤلاء اللاعبين الرائعين هم صورة زمن وبلد. إنهم صورة أسبانيا القرن الحادي والعشرين التي نرغب فيها ونطمح إليها"، قبل أن يشيد بالمدير الفني للفريق فيسنتي دل بوسكي.
وقال ثاباتيرو عن المدرب إنه "بسيط ومهذب ومحترم" وعرف كيف "يوظف المهارات الفردية كي يحولها إلى فريق رائع لا يمكن إيقافه".