السياحة وزيارة السلطنة
تمتلك السلطنة العديد من المقومات السياحية الطبيعية والتراثية والحديثة ففي فصل الخريف تتحول محافظة ظفار الى مصيف جميل ورائع يتمتع به العمانيون والخليجيون والعرب وغيرهم من الزائرين وهناك اماكن جذب سياحي متنوعة ومتعددة في مناطق أخرى من السلطنة. وقد وفرت الدولة الخدمات السياحية الممتازة وهي تشجع وتدعم تطوير هذا القطاع المتنامي. كذلك تم تنفيذ لعديد من البرامج الترويجية والتسويقية للمنتج السياحي العماني إقليميا وعالميا عن استحداث ممثليات سياحية في بعض العواصم الأوروبية المصدرة للسياحة، كذلك إقامة أسابيع سياحية وثقافية في مختلف المدن الأوروبية، كذلك المشاركة في العديد من المعارض والملتقيات والأسواق السياحية مثل سوق السفر العالمي في برلين وسوق السفر العربي بدبي وبورصة السياحة العالمية بلندن. و تشكل المواقع الأثرية في السلطنة والتي يزيد عددها على خمسمائة من القلاع والحصون والمساجد الأثرية والأسوار التاريخية، بالإضافة إلى مراكز الجذب السياحية الحديثة في مسقط والمدن العمانية الأخرى وكذلك عشرات العيون الطبيعية في مختلف المناطق والولايات، إلى جانب الشواطىء العمانية الجميلة والممتدة والتي تزخر بكل أنواع الرياضات المائية، تشكل هذه كلها وغيرها مقومات ثرية وكنزا ثمينا قابلا للاستخدام
تستـقطب السلطنة العديد من السياح من مختلف دول العالم لما تمتاز به من تـنوع جغرافي ومناظر جذابة. أما محافظة ظفار فإنها من أبرز المناطق السياحية في السلطنة إذ تتحول خلال فصل الخريف من كل عام في الفترة من يونيو الى سبتمبر الى مصيف بالغ الجمال والروعة والمناخ اللطيف الذي يتخلله الرذاذ وسط حرارة الصيف الشديدة على امتداد المنطقة.
تجدر إلاشارة إلى أن المواقع السياحية في السلطنة توجد في العديد من المناطق الأخرى، فهناك شاطئ السوادي في بركاء والتي تحولت إلى منطقة جذب على مدار العام خاصة بعد تزويدها بفندق وتسهيلات سياحية متنوعة، كما تمثل المسفاة في الحمراء، وتنوف بنزوى، والجبل الأخضر وكذلك الوديان العديدة والعيون والمدن التاريخية والمحميات الطبيعية مواقع جذب قوية للسائحين على اختلاف اهتماماتهم وشرائحهم خاصة مع تنظيم فعاليات رياضية وترفيهية جذابة مثل رالي عمان الصحراوي، وسباق القوارب الشراعية مسقط / دبي وغيرها
تمتلك السلطنة العديد من المقومات السياحية الطبيعية والتراثية والحديثة ففي فصل الخريف تتحول محافظة ظفار الى مصيف جميل ورائع يتمتع به العمانيون والخليجيون والعرب وغيرهم من الزائرين وهناك اماكن جذب سياحي متنوعة ومتعددة في مناطق أخرى من السلطنة. وقد وفرت الدولة الخدمات السياحية الممتازة وهي تشجع وتدعم تطوير هذا القطاع المتنامي. كذلك تم تنفيذ لعديد من البرامج الترويجية والتسويقية للمنتج السياحي العماني إقليميا وعالميا عن استحداث ممثليات سياحية في بعض العواصم الأوروبية المصدرة للسياحة، كذلك إقامة أسابيع سياحية وثقافية في مختلف المدن الأوروبية، كذلك المشاركة في العديد من المعارض والملتقيات والأسواق السياحية مثل سوق السفر العالمي في برلين وسوق السفر العربي بدبي وبورصة السياحة العالمية بلندن. و تشكل المواقع الأثرية في السلطنة والتي يزيد عددها على خمسمائة من القلاع والحصون والمساجد الأثرية والأسوار التاريخية، بالإضافة إلى مراكز الجذب السياحية الحديثة في مسقط والمدن العمانية الأخرى وكذلك عشرات العيون الطبيعية في مختلف المناطق والولايات، إلى جانب الشواطىء العمانية الجميلة والممتدة والتي تزخر بكل أنواع الرياضات المائية، تشكل هذه كلها وغيرها مقومات ثرية وكنزا ثمينا قابلا للاستخدام
تستـقطب السلطنة العديد من السياح من مختلف دول العالم لما تمتاز به من تـنوع جغرافي ومناظر جذابة. أما محافظة ظفار فإنها من أبرز المناطق السياحية في السلطنة إذ تتحول خلال فصل الخريف من كل عام في الفترة من يونيو الى سبتمبر الى مصيف بالغ الجمال والروعة والمناخ اللطيف الذي يتخلله الرذاذ وسط حرارة الصيف الشديدة على امتداد المنطقة.
تجدر إلاشارة إلى أن المواقع السياحية في السلطنة توجد في العديد من المناطق الأخرى، فهناك شاطئ السوادي في بركاء والتي تحولت إلى منطقة جذب على مدار العام خاصة بعد تزويدها بفندق وتسهيلات سياحية متنوعة، كما تمثل المسفاة في الحمراء، وتنوف بنزوى، والجبل الأخضر وكذلك الوديان العديدة والعيون والمدن التاريخية والمحميات الطبيعية مواقع جذب قوية للسائحين على اختلاف اهتماماتهم وشرائحهم خاصة مع تنظيم فعاليات رياضية وترفيهية جذابة مثل رالي عمان الصحراوي، وسباق القوارب الشراعية مسقط / دبي وغيرها