مسكين هذا اليتيم
قصتي هذي تحكي عن ولد صغير عمره 11سنة تقريبن حرم من ابوه وكان عمره سنة
وكان لا يوجد عنده اخوان صار الحزن بيته وكل شي اغلق ف وجه
وف احد الايام تعرف ع صديق عجوز يبلغ من العمر 86سنة كان خلوق وتعتمد عليه ف كل شي
احب الصغير هذا الصديق العجوز كثير كثير عشان ابعد الحزن من قلبه واصبح الفرح ف كل حياته
وفي احد الايام وفي التحديد ف الصباح سمع الصغير انه صديقه مريض صرخ وسال الدمع ع خده الصغير وذهب يجري الى بيته ودخل عليه وصار يبكي ع صدره وقال العجور لا تبكي ولا تخف انا كون بخير ان شاء الله
ومرة الايام وزاد المرض فيه واصبح الصغير لا ينام من خوفه عليه كيف ما يخاف وكان الشمعة التي تنور قلبه ف السعادة والفرح
وبعد ان ذهب العجوز الى المستشفى اصر ان يذهب عنده الى المستشفى وبعد اصرار ذهب عنده مع انه الناس كانت تحذره من الذهاب عنده ومع هاذا ذهب
حتى انه كان ينام عنده مرات وتوفئ الرجل العجوز وحمل عنده اجمل الايام الجميلة والفرح والسعادة والنور الذي ادخله الى قلب هذا الصغير اليتيم صرخ صرخت مقهور هذا الصغير و اصبح لا يسمع الاصوت هذا العجوز يتردد الى مسامعه ويتخيل بسمته التي تنبع من قلب صافي خالي من الحقد والشر وبعد هذا الحزن عليه اصر ان يرافقه الى اخر مكان يدخل اليه الانسان /القبر/ مع انه لا يعرف اي شي عن هاذا وادخله بعد ان تركه ابنة الوحيد ولم يدخله
كل هذا الذي فعله الصغير لكي يرجع له من الحب والحنان واجمل الايام التي عاشها عنده قبل مماته
وما يزال هذا الصغير يتذكر هذا الصديق العجوز ولم ينساه وكل جمعة يذهب ويزور قبره ونعم الصديق
/
حبيت اوصل فكرة انه الصديق المخلص لا يقتصر ع من الذي ف عمرك او عمريج يمكن تحصل او تحصلي صديق اكبر منك او منكم واجد ويكون مثل هذا العجوز الذي في القصة
شكرا واسف ع القصور
ميت حزن
بقلمي
قصتي هذي تحكي عن ولد صغير عمره 11سنة تقريبن حرم من ابوه وكان عمره سنة
وكان لا يوجد عنده اخوان صار الحزن بيته وكل شي اغلق ف وجه
وف احد الايام تعرف ع صديق عجوز يبلغ من العمر 86سنة كان خلوق وتعتمد عليه ف كل شي
احب الصغير هذا الصديق العجوز كثير كثير عشان ابعد الحزن من قلبه واصبح الفرح ف كل حياته
وفي احد الايام وفي التحديد ف الصباح سمع الصغير انه صديقه مريض صرخ وسال الدمع ع خده الصغير وذهب يجري الى بيته ودخل عليه وصار يبكي ع صدره وقال العجور لا تبكي ولا تخف انا كون بخير ان شاء الله
ومرة الايام وزاد المرض فيه واصبح الصغير لا ينام من خوفه عليه كيف ما يخاف وكان الشمعة التي تنور قلبه ف السعادة والفرح
وبعد ان ذهب العجوز الى المستشفى اصر ان يذهب عنده الى المستشفى وبعد اصرار ذهب عنده مع انه الناس كانت تحذره من الذهاب عنده ومع هاذا ذهب
حتى انه كان ينام عنده مرات وتوفئ الرجل العجوز وحمل عنده اجمل الايام الجميلة والفرح والسعادة والنور الذي ادخله الى قلب هذا الصغير اليتيم صرخ صرخت مقهور هذا الصغير و اصبح لا يسمع الاصوت هذا العجوز يتردد الى مسامعه ويتخيل بسمته التي تنبع من قلب صافي خالي من الحقد والشر وبعد هذا الحزن عليه اصر ان يرافقه الى اخر مكان يدخل اليه الانسان /القبر/ مع انه لا يعرف اي شي عن هاذا وادخله بعد ان تركه ابنة الوحيد ولم يدخله
كل هذا الذي فعله الصغير لكي يرجع له من الحب والحنان واجمل الايام التي عاشها عنده قبل مماته
وما يزال هذا الصغير يتذكر هذا الصديق العجوز ولم ينساه وكل جمعة يذهب ويزور قبره ونعم الصديق
/
حبيت اوصل فكرة انه الصديق المخلص لا يقتصر ع من الذي ف عمرك او عمريج يمكن تحصل او تحصلي صديق اكبر منك او منكم واجد ويكون مثل هذا العجوز الذي في القصة
شكرا واسف ع القصور
ميت حزن
بقلمي