الرئيسية
أفضل الطرق لتقوية العظام عند الأطفال
أكد تقرير نشر في* دورية* »طب الأطفال*« ان زيادة تناول اللبن أو منتجات ألبان الأخرى ليست بالضرورة أفضل طريقة للحصول على القدر الأدنى من الكالسيوم وهو *٠٠٤ مليغرام على الأقل* يوميا*. وأضاف التقرير أن الطرق الأخرى للحصول على كالسيوم* يسهل امتصاصه كالموجود في* كوب من الحليب البقري* تشمل تناول كوب من عصير البرتقال المركز أو مافي* حجم كوب من الكرنب المطهو أو أوراق اللفت*. وفي* مراجعة لحوالي* ٧٣ دراسة تتعلق بتأثير تناول الكالسيوم على قوة العظام لدى الأطفال دون سن السابعة توحل باحثون بلجنة الأطباء للعب المسؤول بواشنطن إلى أن *٧٢ دراسة لم تؤيد تناول لبن أكثر من اللازم لتعزيز نسبة الكالسيوم*.
وقال امى لانو كبير الباحثين حاليا لا تؤيد الأدلة الموجودة الخطوط الإرشادية للتغذية التي* تركز بوجه خاص على زيادة كميات اللبن أو* غيره من منتجات الألبان لتقوية العظام لدى الأطفال والمراهقين*. وخلصت عدة دراسات تناولت عوامل مثل كثافة العظام ومعدل الكسور إلى ان ممارسة التمارين البدنية قد تكون أكثر أهمية من زيادة الحصول على الكالسيوم في* تكوين عظام قوية*. وتندر المعلومات بشأن اثر نسبة الكالسيوم لدى الأطفال دون السابعة*.
واسهل طريقة للحصول على هذا الكالسيوم هي* بتناول منتجات الألبان القليلة الدسم التي* تحتوي* أيضاً* على عناصر* غذائية قيمة مثل* »فيتامين د*« التي* عموما لا تتوفر في* مصادر الألبان الأخرى*. من او من جانب آخر،* اثبتت الدراسات أن تناول الخضار والفواكه تساهم في* تقوية العظام عند الفتيات في* سن النمو*. لتحديد مدى فائدة الخضار والفواكه في* تقوية العظام قام فريق من العلماء الأمريكيين بفحص عينات عشوائية من الفتيات اللواتي* يتناولن ثلاث وجبات* يوميا من الخضار والفواكه*.
تبين بعد الدراسة أن تلد الفتيات لديهن عظام أكبر وأقوى من زميلاتهن اللواتي* يتناولن كميات أقل*. وقد استندت الدراسة الى دراسات سابقة كانت قد أشادت الى أنه كلما زاد استهلاك الإنسان للخضار والفواكه،* زادت كثافة تركيب العظام في* جسمه وهذا الأمر* يعود الى الفائدة العظيمة التي* تحتويها هذه الأغذية بما فيها المغنيسيوم والبيتاكروتين والبوتاسيوم*.
كما أشارت الدراسة إلى أن الخضار والفواكه تعمل كقاعدة* غذائية في* الجسم إذ أنها تساعد على تجديد التأثير السيء للحوامض التي* تنتج عن قيام الجسم بهضم الأغذية الأخرى مثل الحبوب والبروتينات لهذا* يعتقد العلماء أن النظام الغذائي* الذي* يفتقر إلى الخضار والفواكه* يؤدي* الى العظام بسبب تراكم التأثيرات السلبية لهذه الحوامض في* الجسم*.
إلا أن هذه الدراسة افتقرت الى الاشارة الى اختلاف نعدلات استهلاك البروتين والكالسيوم عند الفتيات اللواتي* يتمتعن بعظام أكبر قد* يعود لأسباب أخرى مثل ممارسة* التمارين الرياضية بشكل أكبر وعلى مدى زمني* أكبر*. القائمون على الدراسة اشاروا الى أن الحاجة كبيرة لإجراء المزيد من الأبحاث على مختلف الأعراث لمعرفة ما إذا كانت النتائج متطابقة أم لا،* الدراسة الحالية أجريت على عينات عشوائية من الفتيات البيضاوات من أهل أصل أوروبي*.
أكد تقرير نشر في* دورية* »طب الأطفال*« ان زيادة تناول اللبن أو منتجات ألبان الأخرى ليست بالضرورة أفضل طريقة للحصول على القدر الأدنى من الكالسيوم وهو *٠٠٤ مليغرام على الأقل* يوميا*. وأضاف التقرير أن الطرق الأخرى للحصول على كالسيوم* يسهل امتصاصه كالموجود في* كوب من الحليب البقري* تشمل تناول كوب من عصير البرتقال المركز أو مافي* حجم كوب من الكرنب المطهو أو أوراق اللفت*. وفي* مراجعة لحوالي* ٧٣ دراسة تتعلق بتأثير تناول الكالسيوم على قوة العظام لدى الأطفال دون سن السابعة توحل باحثون بلجنة الأطباء للعب المسؤول بواشنطن إلى أن *٧٢ دراسة لم تؤيد تناول لبن أكثر من اللازم لتعزيز نسبة الكالسيوم*.
وقال امى لانو كبير الباحثين حاليا لا تؤيد الأدلة الموجودة الخطوط الإرشادية للتغذية التي* تركز بوجه خاص على زيادة كميات اللبن أو* غيره من منتجات الألبان لتقوية العظام لدى الأطفال والمراهقين*. وخلصت عدة دراسات تناولت عوامل مثل كثافة العظام ومعدل الكسور إلى ان ممارسة التمارين البدنية قد تكون أكثر أهمية من زيادة الحصول على الكالسيوم في* تكوين عظام قوية*. وتندر المعلومات بشأن اثر نسبة الكالسيوم لدى الأطفال دون السابعة*.
واسهل طريقة للحصول على هذا الكالسيوم هي* بتناول منتجات الألبان القليلة الدسم التي* تحتوي* أيضاً* على عناصر* غذائية قيمة مثل* »فيتامين د*« التي* عموما لا تتوفر في* مصادر الألبان الأخرى*. من او من جانب آخر،* اثبتت الدراسات أن تناول الخضار والفواكه تساهم في* تقوية العظام عند الفتيات في* سن النمو*. لتحديد مدى فائدة الخضار والفواكه في* تقوية العظام قام فريق من العلماء الأمريكيين بفحص عينات عشوائية من الفتيات اللواتي* يتناولن ثلاث وجبات* يوميا من الخضار والفواكه*.
تبين بعد الدراسة أن تلد الفتيات لديهن عظام أكبر وأقوى من زميلاتهن اللواتي* يتناولن كميات أقل*. وقد استندت الدراسة الى دراسات سابقة كانت قد أشادت الى أنه كلما زاد استهلاك الإنسان للخضار والفواكه،* زادت كثافة تركيب العظام في* جسمه وهذا الأمر* يعود الى الفائدة العظيمة التي* تحتويها هذه الأغذية بما فيها المغنيسيوم والبيتاكروتين والبوتاسيوم*.
كما أشارت الدراسة إلى أن الخضار والفواكه تعمل كقاعدة* غذائية في* الجسم إذ أنها تساعد على تجديد التأثير السيء للحوامض التي* تنتج عن قيام الجسم بهضم الأغذية الأخرى مثل الحبوب والبروتينات لهذا* يعتقد العلماء أن النظام الغذائي* الذي* يفتقر إلى الخضار والفواكه* يؤدي* الى العظام بسبب تراكم التأثيرات السلبية لهذه الحوامض في* الجسم*.
إلا أن هذه الدراسة افتقرت الى الاشارة الى اختلاف نعدلات استهلاك البروتين والكالسيوم عند الفتيات اللواتي* يتمتعن بعظام أكبر قد* يعود لأسباب أخرى مثل ممارسة* التمارين الرياضية بشكل أكبر وعلى مدى زمني* أكبر*. القائمون على الدراسة اشاروا الى أن الحاجة كبيرة لإجراء المزيد من الأبحاث على مختلف الأعراث لمعرفة ما إذا كانت النتائج متطابقة أم لا،* الدراسة الحالية أجريت على عينات عشوائية من الفتيات البيضاوات من أهل أصل أوروبي*.
