أمتدح صباح اليوم الإعلام الياباني بالحكم الدولي يويتشي نيشيمورا ( 38 عاماً ) والذي قاد المباراة الثانية بالمجموعة الأولى وجمعت بين منتخبي فرنسا وأوروغواي على ملعب جرين بوينت بجنوب أفريقيا .
الياباني نيشيمورا وبمساعدة طاقمه الآسيوي المكون من الياباني تورو ساغارا ( 33 عاماً ) والكوري الجنوبي جيونغ هاي سانغ ( 39 عاماً ) تمكنوا من قيادة المباراة بشكل جيد لتخرج المباراة إلى بر الأمان وهي التي انتهت بتعادل سلبي لكلا المنتخبين .
وقد شهدت المباراة ظهور البطاقات الملونة ومن بينها البطاقة الحمراء والتي أشهرها نيشيمورا بوجه الأورغواني نيكولاس لوديرو بالدقيقة 81 من الشوط الثاني لتقوم أغلب الصحف الرياضية في اليابان بوصف حكمها بالشجاع الذي فرض شخصيته الصارمة أمام اللاعبين الكبار .
صحيفة سانسبو اليابانية أكدت بأن حكمها الدولي نجح في التغلب على ألة { الفوفوزيلا } والتي تصدر الأصوات المزعجة من الجماهير الأفريقية بحيث ذكرت الصحيفة بأن نيشيمورا قد تخوف في وقت سابق بعدم نجاحه في قيادة مباريات كأس العالم بسبب عدم قدرته على سماع أصوات اللاعبين تحت تأثير صوت الألة البلاستيكية الفوفوزيلا إلا أن شخصيته القوية وقدرته على متابعة لاعبي فرنسا والأوروغواي عن كثف جعله ينجح في التغلب على أصوات الفوفوزيلا التي صدرت من 64 ألف مشجع .
وتحدثت صحيفة سبونيتشي آنيكس اليابانية عن شخصية حكمها الدولي بحيث ذكرت بأنه كان جدي في التعامل مع مخالفات اللاعبين الكبار من دون تردد بحيث قام نيشيمورا بإشهار البطاقة الصفراء بوجه اللاعب الفرنسي الشهير فرانك ريبيري بالدقيقة 19 من الشوط الأول وإيضاً ذكرت الصحيفة بأن نيشيمورا لم يبتسم للاعبين إلا بعد نهاية المباراة لتؤكد بأن نيشيمورا دخل في تركيز شديد لهذه المباراة .
وإيضاً أحتفلت نفس الصحيفة بنجاح حكمها ا بالمباراة بحيث أكدت بأن نيشيمورا واصل نجاح التحكيم الياباني في المباريات الأولية لكأس العالم بحيث سبقه في قيادة المباريات الأولية الياباني تورو كاميكاوا والذي قاد المباراة الثانية لكأس العالم 2002 والتي جمعت بين منتخبي إيرلندا والكاميرون وأنتهت بالتعادل { 1 - 1 } .
والجدير بالذكر أن الحكم نيشيمورا نجح في حصد جائزة أفضل حكم ياباني بالعام الماضي 2009 عندما قاد أغلب مباريات الدوري الياباني بنجاح وإيضاً شارك في نهائيات كأس العالم 2006 بالمانيا ليكون من أفضل الحكام اليابانيين في الوقت الحاضر .
الياباني نيشيمورا وبمساعدة طاقمه الآسيوي المكون من الياباني تورو ساغارا ( 33 عاماً ) والكوري الجنوبي جيونغ هاي سانغ ( 39 عاماً ) تمكنوا من قيادة المباراة بشكل جيد لتخرج المباراة إلى بر الأمان وهي التي انتهت بتعادل سلبي لكلا المنتخبين .
وقد شهدت المباراة ظهور البطاقات الملونة ومن بينها البطاقة الحمراء والتي أشهرها نيشيمورا بوجه الأورغواني نيكولاس لوديرو بالدقيقة 81 من الشوط الثاني لتقوم أغلب الصحف الرياضية في اليابان بوصف حكمها بالشجاع الذي فرض شخصيته الصارمة أمام اللاعبين الكبار .
صحيفة سانسبو اليابانية أكدت بأن حكمها الدولي نجح في التغلب على ألة { الفوفوزيلا } والتي تصدر الأصوات المزعجة من الجماهير الأفريقية بحيث ذكرت الصحيفة بأن نيشيمورا قد تخوف في وقت سابق بعدم نجاحه في قيادة مباريات كأس العالم بسبب عدم قدرته على سماع أصوات اللاعبين تحت تأثير صوت الألة البلاستيكية الفوفوزيلا إلا أن شخصيته القوية وقدرته على متابعة لاعبي فرنسا والأوروغواي عن كثف جعله ينجح في التغلب على أصوات الفوفوزيلا التي صدرت من 64 ألف مشجع .
وتحدثت صحيفة سبونيتشي آنيكس اليابانية عن شخصية حكمها الدولي بحيث ذكرت بأنه كان جدي في التعامل مع مخالفات اللاعبين الكبار من دون تردد بحيث قام نيشيمورا بإشهار البطاقة الصفراء بوجه اللاعب الفرنسي الشهير فرانك ريبيري بالدقيقة 19 من الشوط الأول وإيضاً ذكرت الصحيفة بأن نيشيمورا لم يبتسم للاعبين إلا بعد نهاية المباراة لتؤكد بأن نيشيمورا دخل في تركيز شديد لهذه المباراة .
وإيضاً أحتفلت نفس الصحيفة بنجاح حكمها ا بالمباراة بحيث أكدت بأن نيشيمورا واصل نجاح التحكيم الياباني في المباريات الأولية لكأس العالم بحيث سبقه في قيادة المباريات الأولية الياباني تورو كاميكاوا والذي قاد المباراة الثانية لكأس العالم 2002 والتي جمعت بين منتخبي إيرلندا والكاميرون وأنتهت بالتعادل { 1 - 1 } .
والجدير بالذكر أن الحكم نيشيمورا نجح في حصد جائزة أفضل حكم ياباني بالعام الماضي 2009 عندما قاد أغلب مباريات الدوري الياباني بنجاح وإيضاً شارك في نهائيات كأس العالم 2006 بالمانيا ليكون من أفضل الحكام اليابانيين في الوقت الحاضر .