أتخيلك دوم
والنور يدخل غرفتي
في ذا المساء
وكل المساءات
انظر حوالي
لا أحد ..
غير الحلا في
ذا المساء ..
ارقب وداعك
في الهواء ..
وليلي مرسى
غربتي ..
ودنيتي همّ وأسى
أتخيلك ..
تبكي وتولولي
أتخيلك ..
على صمتي..
ودروبي ..
تعاني من طول
السفر ..
والقلم ونّة ألمْ
يكتب اسم في داخله .
والريح تعزف لحن
في داخلي ..
وأتخيلك ..
عذوبة لحن
والتحايا نورك
وشمسك ،
في ظلمة مساء .
يستاهلك همسي
وسكون ليلي وكل
الصدى ..
تستاهلك روحي
والنقاء ..
يستاهلك قلبي
يستاهلك هذا
الصفاء..
حتى ولو كان
المطر لُوونه ،
ما عانق ليلتي .
برجع ملامح
صُورتك
في ليله طووويلة .
واتخيلك ..
تشدّي ملامح صُورتي
تعانقي إحساسي .
في لحظة نقاء ..
والحُلم زِيْيينه
حلا فيكْ زييينه
بلا ونّة ألمْ .!
وأتعيش روحكْ
فيغربتي ..
وكل الحُلم زييينه ،
تنزاح كُربة ألمْ
وتعطني جُرعة
أمل ..
في دروبي الطويلة .
وعشقك غرام بلذّة
ألم ، دووم
محمودة .
لا ينتهي نورك
لا تنطفي روحكْ
قَبْل الأمل .
وقَبْل أيامك
الطويييلة ..
أتخيلك في غربتي ..
أتخيلك في دفتري .
وعُمْرك مِديييدة .
أتخيلك في غرفتي
مصباح الأمل ..
أتخيلك شوق المساءات
في لحظة جنونه .
ونورك ما يُفارق
غرفتي .
يبحث عنطلّتي ..
يسأل دمعتي
كيف صارتْ ،
طلّتك .!
أخاف أسأل بسمتك
أخاف تنمحي صُورتك
أخاف أتخيلك ..
صورتي ..
في صُورتك .
أخاف أوقف على
باب غرفتي ..
وأتخيّلكْ ،
دمعتي .
والنور يدخل غرفتي
في ذا المساء
وكل المساءات
انظر حوالي
لا أحد ..
غير الحلا في
ذا المساء ..
ارقب وداعك
في الهواء ..
وليلي مرسى
غربتي ..
ودنيتي همّ وأسى
أتخيلك ..
تبكي وتولولي
أتخيلك ..
على صمتي..
ودروبي ..
تعاني من طول
السفر ..
والقلم ونّة ألمْ
يكتب اسم في داخله .
والريح تعزف لحن
في داخلي ..
وأتخيلك ..
عذوبة لحن
والتحايا نورك
وشمسك ،
في ظلمة مساء .
يستاهلك همسي
وسكون ليلي وكل
الصدى ..
تستاهلك روحي
والنقاء ..
يستاهلك قلبي
يستاهلك هذا
الصفاء..
حتى ولو كان
المطر لُوونه ،
ما عانق ليلتي .
برجع ملامح
صُورتك
في ليله طووويلة .
واتخيلك ..
تشدّي ملامح صُورتي
تعانقي إحساسي .
في لحظة نقاء ..
والحُلم زِيْيينه
حلا فيكْ زييينه
بلا ونّة ألمْ .!
وأتعيش روحكْ
فيغربتي ..
وكل الحُلم زييينه ،
تنزاح كُربة ألمْ
وتعطني جُرعة
أمل ..
في دروبي الطويلة .
وعشقك غرام بلذّة
ألم ، دووم
محمودة .
لا ينتهي نورك
لا تنطفي روحكْ
قَبْل الأمل .
وقَبْل أيامك
الطويييلة ..
أتخيلك في غربتي ..
أتخيلك في دفتري .
وعُمْرك مِديييدة .
أتخيلك في غرفتي
مصباح الأمل ..
أتخيلك شوق المساءات
في لحظة جنونه .
ونورك ما يُفارق
غرفتي .
يبحث عنطلّتي ..
يسأل دمعتي
كيف صارتْ ،
طلّتك .!
أخاف أسأل بسمتك
أخاف تنمحي صُورتك
أخاف أتخيلك ..
صورتي ..
في صُورتك .
أخاف أوقف على
باب غرفتي ..
وأتخيّلكْ ،
دمعتي .