أدم ، ولاية عمانية إحدى ولايات المنطقة الداخلية بسلطنة عمان ، نشأ فيها العديد من من الشخصيات العمانية البارزة منهم الامام أحمد بن سعيد مؤسس الدولة البوسعيدية. تعد ولاية أدم نقطة إنطلاق إلى محافظة ظفار وتحيط بها البساتين التي ترويها الأفلاج .
سميت الولاية بهذا الاسم نسبة إلى (أديم الأرض) وهو شكل سطح الأرض وهناك معنى آخر لإسمها وهو الأرض الخصبة الواقعة وسط الصحراء ويسميها عامة الناس (الساكبية) لخصوبتها على مدار العام من ناحية، وتدفق الضيوف عليها من ناحية أخرى.
يقدر عدد سكانها بحوالي 16 ألف بسمة.
[عدل] المساحة والموقع
تقدر المساحة الكلية للولاية بحوالي 15 ألف كلم2 ، يغلب على تربتها اللون البني لاحتلال الصحراء مساحة كبيرة منها ويقطنها من البدو الرحل سعيا وراء الكلأ والمرعى.
وتقع ولاية أدم في أقصى جنوب المنطقة الداخلية وتعتبر بوابتها الرئيسية من الجنوب، وبحكم موقعها الاستراتيجي فان طريق (نزوى - صلالة) الذي يعد شرياناً حيوياً يمر في وسطها وتبعد عن محافظة مسقط بحوالي 225 كلم وعن محافظة ظفار بحوالي 860 كلم وعن ولاية نزوى بحوالي 76 كم ويحدها من الشمال ولايتا نزوى ومنح ومن الجنوب ولايتا هيما ومحوت من الشرق ولاية المضيبي ومن الغرب ولايتا بهلا وعبري.
سميت الولاية بهذا الاسم نسبة إلى (أديم الأرض) وهو شكل سطح الأرض وهناك معنى آخر لإسمها وهو الأرض الخصبة الواقعة وسط الصحراء ويسميها عامة الناس (الساكبية) لخصوبتها على مدار العام من ناحية، وتدفق الضيوف عليها من ناحية أخرى.
يقدر عدد سكانها بحوالي 16 ألف بسمة.
[عدل] المساحة والموقع
تقدر المساحة الكلية للولاية بحوالي 15 ألف كلم2 ، يغلب على تربتها اللون البني لاحتلال الصحراء مساحة كبيرة منها ويقطنها من البدو الرحل سعيا وراء الكلأ والمرعى.
وتقع ولاية أدم في أقصى جنوب المنطقة الداخلية وتعتبر بوابتها الرئيسية من الجنوب، وبحكم موقعها الاستراتيجي فان طريق (نزوى - صلالة) الذي يعد شرياناً حيوياً يمر في وسطها وتبعد عن محافظة مسقط بحوالي 225 كلم وعن محافظة ظفار بحوالي 860 كلم وعن ولاية نزوى بحوالي 76 كم ويحدها من الشمال ولايتا نزوى ومنح ومن الجنوب ولايتا هيما ومحوت من الشرق ولاية المضيبي ومن الغرب ولايتا بهلا وعبري.