ولاية صحم ، إحدى ولايات منطقة الباطنة بسلطنة عمان . بها العديد من الحصون والقلاع التي اقيمت لحمايتها من الغزوات على مر التاريخ وأهمها (حصن السوق) الذي كان مقرا للوالي وقاضي ولاية قبل إنشاء المباني الحديثة التي انتقلت إليها هذه المقار الحكومية.
بها عدد كبير من الافلاج التي لا يزال الأهالي يستخدمونها لري زراعاتهم في مناطق عديدة مثل :
فلج وادي بني عمر
الفليج
الروضة
المهاب وشيدة. كما يجري بالولاية عدد من الأودية أهمها: وادي عاهن والمحموم والصرمي وشافان وخور الملح.
ان ولاية صحم ولاية كبيرة نسبيا من حيث عدد السكان وتعتبرة ولاية ريفية جميلة وبها حصن صغير يسمي حصن صحم ويقع في حلة السوق وهنات قري كثيرة ممتدة ومتشعبة منها على سبيل المثال قرية رويلة الزعاب ورويلة البدو والمنقل وسور البلوش وسور الشيادي وخور الحمام ومخليف والحويل وغيرها الكثير من المناطق سوف اقوم بجمع المعلومات الازمة عنها وكتبابتها
وهناك عدد كبير من الافلاج التي لا يزال الأهالي يستخدمونها لري مزروعاتهم في مناطق عديدة مثل فلج وادي بني عمر-الفليج-الروضة-المهاب وشيدة. كما يجري بالولاية عدد من الأودية أهمها: وادي عاهن-المحموم-الصرمي-شافان وخور الملح. أهم حصونها المنتشرة في جنباتها هو "حصن السوق" الذي كان مقرا للوالي وقاضي ولاية، وذلك قبل إنشاء المباني الحديثة التي انتقلت إليها تلك المقار الحكومية
نبذة مختصرة عن ولاية صحم :
شرقها خليج عمان ، غربها منطقة الظاهرة ، شمالها ولاية صحار ، وجنوبها ولاية الخابورة ، سكانها حوالي 75 ألف نسمة ، يدور في فلكها 82 قرية ومدينة .
وتجمع ولاية صحم بين الساحل والجبل ، بها مياه عذبة دائمة الجريان ومناظر طبيعية ساحرة .
وهناك عدد كبير من الأفلاج التي لا يزال الأهالي يستخدمونها لري مزروعاتهم في مناطق عديدة مثل فلج وادي بني عمر ، الفليج ، الروضة ، المهاب وشيدة .
كما يجري بالولاية عدد من الأودية أهمها : وادي بني عمر - وادي عاهن – المحموم – الصرمي – شافان وخور الملح .
أهم حصونها المنتشرة في جنباتها هو "حصن السوق" الذي كان مقراً للوالي وقاض الولاية ، وذلك قبل إنشاء المباني الحديثة التي انتقلت إليها تلك المقار الحكومية .
تضم ولاية صحم موقعاً يتميز بخصوصية فريدة ، وهو "سيح الطيبات" الذي أصبح أسمه مرتبطاً في الذاكرة العمانية بالنهج الخاص الذي يطبع نهج جلالة السلطان قابوس المعظم وفلسفته في التعامل مع مواطنيه طوال سنوات عهده المضيئة بالخير والمتدفقة بالعطاء ، هذا الموقع إرتبط بالجولات السنوية الميدانية التفقدية التي يطوف بها موكب جلالة القائد مختلف ولايات السلطنة ومناطقها ، وهو الموقع الذي يمثل محطة بارزة من المحطات العديدة التي يقام فيها المخيم السلطاني ومن حولة تنعقد جلسة البرلمان العماني المفتوح ، حيث يجري حوار بلا حواجز ولا وسطاء بين جلالة القائد ومواطنيه يستمع جلالته إلى همومهم ومشاكلهم متحسساً نبض حياتهم اليومية بادق تفاصيلها المعيشية وموجهاً بالعمل على إيجاد الحلول الفورية لهذه المشاكل في ضوء الممكن والمتاح .
وتتعدد الصناعات والحرف والفنون التقليدية في ولاية صحم ، فهناك صناعات : الخناجر – السيوف – الفضيات – المحازم – السعفيات – الأبواب – الأعمدة الخشبية – صناعة الحلوى . كذلك هناك من الحرف : الزراعة وتربية الماشية ، صيد الأسماك ، الحدادة ، والنجارة ، ومن الفنون : الرزحة والعازي ، فنون البحر ، الهمبل ، الونه ، الفنون النسوية ، إلى جانب ذلك تشتهر صحم بسباقات الهجن والخيول .
بها عدد كبير من الافلاج التي لا يزال الأهالي يستخدمونها لري زراعاتهم في مناطق عديدة مثل :
فلج وادي بني عمر
الفليج
الروضة
المهاب وشيدة. كما يجري بالولاية عدد من الأودية أهمها: وادي عاهن والمحموم والصرمي وشافان وخور الملح.
ان ولاية صحم ولاية كبيرة نسبيا من حيث عدد السكان وتعتبرة ولاية ريفية جميلة وبها حصن صغير يسمي حصن صحم ويقع في حلة السوق وهنات قري كثيرة ممتدة ومتشعبة منها على سبيل المثال قرية رويلة الزعاب ورويلة البدو والمنقل وسور البلوش وسور الشيادي وخور الحمام ومخليف والحويل وغيرها الكثير من المناطق سوف اقوم بجمع المعلومات الازمة عنها وكتبابتها
وهناك عدد كبير من الافلاج التي لا يزال الأهالي يستخدمونها لري مزروعاتهم في مناطق عديدة مثل فلج وادي بني عمر-الفليج-الروضة-المهاب وشيدة. كما يجري بالولاية عدد من الأودية أهمها: وادي عاهن-المحموم-الصرمي-شافان وخور الملح. أهم حصونها المنتشرة في جنباتها هو "حصن السوق" الذي كان مقرا للوالي وقاضي ولاية، وذلك قبل إنشاء المباني الحديثة التي انتقلت إليها تلك المقار الحكومية
نبذة مختصرة عن ولاية صحم :
شرقها خليج عمان ، غربها منطقة الظاهرة ، شمالها ولاية صحار ، وجنوبها ولاية الخابورة ، سكانها حوالي 75 ألف نسمة ، يدور في فلكها 82 قرية ومدينة .
وتجمع ولاية صحم بين الساحل والجبل ، بها مياه عذبة دائمة الجريان ومناظر طبيعية ساحرة .
وهناك عدد كبير من الأفلاج التي لا يزال الأهالي يستخدمونها لري مزروعاتهم في مناطق عديدة مثل فلج وادي بني عمر ، الفليج ، الروضة ، المهاب وشيدة .
كما يجري بالولاية عدد من الأودية أهمها : وادي بني عمر - وادي عاهن – المحموم – الصرمي – شافان وخور الملح .
أهم حصونها المنتشرة في جنباتها هو "حصن السوق" الذي كان مقراً للوالي وقاض الولاية ، وذلك قبل إنشاء المباني الحديثة التي انتقلت إليها تلك المقار الحكومية .
تضم ولاية صحم موقعاً يتميز بخصوصية فريدة ، وهو "سيح الطيبات" الذي أصبح أسمه مرتبطاً في الذاكرة العمانية بالنهج الخاص الذي يطبع نهج جلالة السلطان قابوس المعظم وفلسفته في التعامل مع مواطنيه طوال سنوات عهده المضيئة بالخير والمتدفقة بالعطاء ، هذا الموقع إرتبط بالجولات السنوية الميدانية التفقدية التي يطوف بها موكب جلالة القائد مختلف ولايات السلطنة ومناطقها ، وهو الموقع الذي يمثل محطة بارزة من المحطات العديدة التي يقام فيها المخيم السلطاني ومن حولة تنعقد جلسة البرلمان العماني المفتوح ، حيث يجري حوار بلا حواجز ولا وسطاء بين جلالة القائد ومواطنيه يستمع جلالته إلى همومهم ومشاكلهم متحسساً نبض حياتهم اليومية بادق تفاصيلها المعيشية وموجهاً بالعمل على إيجاد الحلول الفورية لهذه المشاكل في ضوء الممكن والمتاح .
وتتعدد الصناعات والحرف والفنون التقليدية في ولاية صحم ، فهناك صناعات : الخناجر – السيوف – الفضيات – المحازم – السعفيات – الأبواب – الأعمدة الخشبية – صناعة الحلوى . كذلك هناك من الحرف : الزراعة وتربية الماشية ، صيد الأسماك ، الحدادة ، والنجارة ، ومن الفنون : الرزحة والعازي ، فنون البحر ، الهمبل ، الونه ، الفنون النسوية ، إلى جانب ذلك تشتهر صحم بسباقات الهجن والخيول .