رأى إيميه جاكيه المدرب الأسطوري السابق لمنتخب فرنسا ومهندس الإنجاز "المونديالي" الوحيد عام 1998 في حديث خص به الجزيرة الرياضية، أن كتيبة الديوك ستظهر على حقيقتها في المباراة المرتقبة أمام منتخب المكسيك العنيد غداً الخميس عندما يلتقي الفريقان على ملعب بيتر موكابا في مدينة بولوكواني.
وقال جاكيه: "يعاني منتخب فرنسا منذ فترة من بعض المشاكل وهو كان قد تأهل إلى كأس العالم بشق الأنفس كما استهل مبارياته بتعادل مخيب أمام أوروغواي (صفر-صفر) ولم يكن أداءه مقنعاً بالرغم من سيطرته على مجريات المباراة خصوصاً في الشوط الثاني".
وأضاف: "أعتقد بأن نقطة التحول الكبيرة في مستوى المنتخب يجب أن تكون أمام المكسيك، وفي حال عدم تمكننا من تحقيق نتيجة طيبة أمامهم فلن تكون مشاركتنا في هذه النسخة من كأس العالم بجيدة".
وتابع جاكيه البالغ من العمر 69 عاماً: "لا أعتقد بأن المنتخب الحالي يستطيع المنافسة والذهاب بعيداً كسائر المنتخبات القوية والمرشحة للفوز. هم يعتمدون على المهارات الفردية ولا أرى تماسكاً وتفاهماً بين مختلف خطوط الفريق. واستدرك قائلاً: بالطبع وكفرنسي، أريد أن يفوز المنتخب بلقب كأس العالم للمرة الثانية في تاريخه. واستطرد ممازحاً "لكن زيدان ليس معهم الآن".
وتلعب فرنسا في المجموعة الأولى إلى جانب كل من أوروغواي والمكسيك وجنوب أفريقيا صاحبة الأرض والضيافة.
وقال جاكيه: "يعاني منتخب فرنسا منذ فترة من بعض المشاكل وهو كان قد تأهل إلى كأس العالم بشق الأنفس كما استهل مبارياته بتعادل مخيب أمام أوروغواي (صفر-صفر) ولم يكن أداءه مقنعاً بالرغم من سيطرته على مجريات المباراة خصوصاً في الشوط الثاني".
وأضاف: "أعتقد بأن نقطة التحول الكبيرة في مستوى المنتخب يجب أن تكون أمام المكسيك، وفي حال عدم تمكننا من تحقيق نتيجة طيبة أمامهم فلن تكون مشاركتنا في هذه النسخة من كأس العالم بجيدة".
وتابع جاكيه البالغ من العمر 69 عاماً: "لا أعتقد بأن المنتخب الحالي يستطيع المنافسة والذهاب بعيداً كسائر المنتخبات القوية والمرشحة للفوز. هم يعتمدون على المهارات الفردية ولا أرى تماسكاً وتفاهماً بين مختلف خطوط الفريق. واستدرك قائلاً: بالطبع وكفرنسي، أريد أن يفوز المنتخب بلقب كأس العالم للمرة الثانية في تاريخه. واستطرد ممازحاً "لكن زيدان ليس معهم الآن".
وتلعب فرنسا في المجموعة الأولى إلى جانب كل من أوروغواي والمكسيك وجنوب أفريقيا صاحبة الأرض والضيافة.